استعاد الإذاعي أسامة منير، خلال استضافته في برنامج "مساء dmc"، واحدة من القصص المحزنة التي تعرض لها على مدار عمله الإذاعي، والتجارب الشخصية التي سمعها من مستمعيه ومستمعاته.
القصة، كما روى أسامة منير، تعود لسنوات طويلة مضت، وبطلتها مستمعة أحبت شخصا وتمت خطبتها له، وتبرعت له بكليتها، لكنه تركها، ثم مرضت المستمعة بالسرطان وتوفيت، ونعاها أسامة منير في برنامجه، فكانت صدمة هائلة للمستمعين أوقفت الاتصالات بالبرنامج تماما في أوج نجاحه.