أبدت مها أحمد في بداية الحلقة اعتراضها على نزول المقبرة باستخدام "المقطف"، لكن بعد محاولات مستميتة لإقناعها وافقت في النهاية.
وفور حبسها في المقبرة ظهر على مها الرعب الشديد وعدم قدرتها على إلتقاط أنفاسها، خاصة بعدما وقع الثعبان من رامز جلال على أرضية المقبرة، مما اضظرها للجري داخل المقبرة هربا منه.
وعندما أيقنت مها وجود وطواط بالمقبرة بدأت تصرخ وتسب فريق عمل البرنامج، وصرخت قائلة: " ده خفاش .. ده بيلزق في الوش".
وبعدما تم فتح الباب للدخول لغرفة الدفن، هرعت مها مسرعة للداخل، وبدأت في تلاوة بعض الأذكار بعدما شعرت بتحرك شخص ما.
وفور أن شاهدت المومياء تتحرك أمامها أغشى عليها على الفور ليضطر رامز جلال إيقاف التصوير لنجدتها، وتم انعاشها ببعض المياه.