يبدأ عاطف عمله كمصور افراح مع عم اسناوي، ومبسوطه تستعد للعيش في سكن الكالبات الذي تفقت عليه الكروانها لها، اما معتمد فيقرر بيع المحل الخاص به والسفر للسعودية، ويتشاجر مع زوجته، مما يدفع عاطف لضربه انتقاما لاخته