"طايع" يدفن مهجة بعد قتلها، في الوقت الذي يثور فيه أهل البلد على ما فعله "حربي"، ويشعر أبناء حربي بالقلق من احتمالية أن ينتقم منهم أهل البلد بسبب ما حدث.

من ناحية أخرى، "ضاحي" يحذر "طايع" بأن وجودهم فيه خطر على حياتهم، ويطلب منهم أن يتركوا البلد، وأنه على استعداد لمساعدتهم في ذلك، وسط رفض "طايع" لفكرة الهرب ورغبته في الانتقام والأخذ بالثأر لزوجته وأخوه.

أما العمدة "حسن" فيصاب بالشلل بعد وفاة ابنته، ويتبرأ منه أخوته لتنازله عن العمودية لابن "حربي"، ولكن مرضه يمنعهم من الانتقام منه ويتركوه وحده، وتصر زوجته على أن يتعافى وأن يأخذ بالثأر من "حربي" لمقتل ابنتهما.

"طايع" يبلغ الضابط سراج بأنه سينتقم من حربي وأخوته، مما يدفع سراج لطلب نقله مرة أخرى للأقصر لمتابعة القضية، ومحاولة وقف سلسال الدم التي ستبدأ.

"ضاحي" يحاول الهرب ولكن أخوته ووالده يلحقون به، ويرفضوا أن يتركهم، ويطلب منه والده أن يحضر زوجته أزهار وأن يعيشوا في البلد، وأن يضمن لهم الأمن، ويعده أنه لن يقتل أحد مرة أخرى، فيما يخرج "صابر" شقيق "جابر" من السجن، ويطالب أخوه بالأخذ بالثأر من "طايع"، ولكنه يرفض لذلك يتحرك وحده لقتل "طايع".

يتمكن "طايع" من قتل "صابر" الذي هجم على العيادة التي كان يختبئ فيها مع أخته ووالدته، ويكتشف أن "ضاحي" كان على اتصال بصابر، وأنه هو الذي أخبر صابر بالمكان الذي يتواجد فيه، ويرفض "ضاحي" أن تذهب "أزهار" مع "طايع" وتترك البلد ليحدث بينهما شجار فيقتله "طايع".

اقرأ أيضا:

صدمة الجمهور بعد مقتل "فواز" في "طايع".. تأثر مؤلف المسلسل وكندة علوش لن تسامحهم

أمير كرارة يوجه رسالة لعمرو يوسف بعد الحلقة الـ18 من مسلسل "طايع"

تامر حسني سعيد بنجاح "طايع" و"كلبش 2".. عمرو يوسف يرد عليه