من الوهلة الأولى التي تشاهد فيها "عبد الله" أو بيومي فؤاد بـ "صباح" أو سلوى خطاب ستدرك أنك أمام علاقة عاطفية لن تخرج من ذاكرة الدراما بسهولة، ربما ليست علاقة عميقة مثل نور الشريف وبوسي في "حبيبي دائما"، لكن على العكس، سطحيتها وتفاهتها هي نقطة قوتها التي تجعلها الأنسب للمستقبل الذي نعيشه في 2016.
1) حب من أول نظرة
الأصالة ليست غريبة على "صباح"، فسبق أن وقفت بجانب "عبد الله" قبل أن يكون بينهما أي شيء، وزارته للاطمئنان عليه في المستشفى بعد وجبة الكوارع الدسمة التي كانت سببا فيها.