بحسب تقرير نشرته بوابة "الوفد" الإلكترونية، رفضت النجمة زينة طلب من النجم أحمد عز بإجراء تحليل DNA أثناء حملها، للتأكد من نسب طفليها إليه.
وقال التقرير إن عز زار زينة في الولايات المتحدة أثناء فترة حملها، وعرض عليها إجراء التحليل، إلا أن زينة رفض الأمر، واعتبرته إهانة غير مقبولة.
وبحسب التقرير أيضا، فأن ما حدث جعل عز يغضب كثيرا، ويرفض الاعتراف بالطفلين ويطلب منها إجراء عملية إجهاض، فيما أصرت زينة على إنجابهما.
أحمد عز كان قد وكل المستشار مرتضى منصور للدفاع عنه في قضية إثبات النسب، التي أقامتها ضده الفنانة زينة لإثبات أبوته لتوأمها منه.
وذكرت العديد من التقارير أن زينة عادت من الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرا ومعها طفلين تؤام، قالت لمسئولي المطار إنهما ابنيها من الفنان أحمد عز.
ولكن أيا من الطرفين لم يؤكد أو ينفي ما حدث، ويرفض الثنائي الرد على أية استفسارات تخص هذا الموضوع، وهو ما يزيد الأمر جدلا.
وكان عز وزينة نفيا مؤخرا لموقع "وشوشة" وجود أي علاقة عاطفية بينهما، مؤكدان أنهما اعتادا على هذه الأخبار منذ احترافهما الفن. (التفاصيل)
ولكن بعد نفيهما بأيام عادت زينة لمصر من الولايات المتحدة الأمريكية، وأكدت مصادر بمطار القاهرة وجود طفلين معها وأخبرتهم أنهما ابنيها من عز. (التفاصيل)
وكان موقع صحيفة "اليوم السابع" نشر وثائق من محضر مقدم من المحامية إيناس البيطار والدكتور خالد حلمي بأنهما تنحيا من الدفاع عن "وسام رضا اسماعيل" الشهيرة بـ"زينة" ضد الممثل أحمد عز في قصيتها التي تطالبه فيه بإثبات النسب والزوج منها. (التفاصيل)
ورد الممثل الشهير على ذلك بإنذار آخر ينفى ما تضمنه الإنذار الأول، ومؤكداً أنه لا يوجد أى دليل على هذا الزواج سواء بعقد رسمي أو عرفي، مشددا على أنه لا يعلم أى شىء عن الطفلين المدون اسمهما بالإنذار، ولم يسبق له رؤيتهما، ولم يشاهد مظاهر الحمل على زينة أثناء لقائه معها باعتبارها زميلة فى مهنة واحدة.
زينة وعز اجتمعا في فيلمين سينمائيين هما "الشبح" وتم عرضه عام 2007 و"المصلحة" في عام 2012.
وقالت مصادر أمنية إن الفنانة زينة لم تحتجز في مطار القاهرة بعد عودتها من الولايات المتحدة، وهو ما تداوله البعض مؤخرا.
وذكر تقرير نشره موقع "إيلاف" الإخباري إن زينة غادرت إلى منزلها دون أية مشكلات، ولم تتجه إلى قسم النزهة أو تحال للنيابة، لعدم وجود ما يستدعي ذلك. (التفاصيل)