ذهب أدهم لحياة في منزلها وهو سعيدا، وكانت حياة كانت سعيدة هي الأخرى لرؤية ابنها، ولكن لكل منهما سببا مختلفا عن الآخر.
وخلال تواجد أدهم في منزل حياة، جاء الدكتور هشام، وأخبرت حياة أدهم بأن هشام شقيقها.
وبعد انصراف أدهم، دخلت حياة في حالة عصبية حادة، بسبب الوضع مع نجلها، وأخبرت الدكتور هشام بأن ما يحدث أقرب للكارثة، أن ينظر إليها نجلها نظرة رجل لآمرآة ولا يعلم بأنها أمه.
وفي نهاية الحلقة، تلقى الدكتور هشام مكالمة من زوجته، بينما كان يجلس مع حياة في منزلها، وأخبرته بأن ابنته ترقد بالمستشفى، ليكتشف أن زوجته تقف أمام شقة حياة.