يرى المخرج والسيناريست عمرو سلامة أن خطر "مهاويس الدين" على الدولة أكبر من خطر القنابل النووية.
كتب عمرو سلامة عبر حسابه بموقع Facebook: "القنبلة النووية لم تهدم حضارة اليابان وهزيمة هتلر لم تأخذ ألمانيا للوراء كما هدم التطرف الديني الحضارة الإيرانية أو أخذ أفغانستان قرون للماضي".
تابع: "الأصوليين ومهاويس الدولة الدينية أخطر على الدول من القنابل النووية ومن أبشع الحروب".
عمرو سلامة من المنضمين لحركة "تمرد" المطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة وسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي.