أخر مرة ظهرت جينيفر أنيستون قبل خمس سنوات على غلاف مجلة GQ كانت ترتدي رابطة عنق فقط، وظهرت جميلة كما هي دائما، ولكن الآن وبعد بلوغها الـ43، ما زالت في كامل أناقتها.

وفي حوار مع GQ كشفت أنيستون أن سبب أنوثتها هو توقفها عن التدخين، وإن كان ذلك أكسبها وزنا إضافيا.

وأوضحت "بالتأكيد الوضع مختلف الآن، فلم أعد في العشرين وأعتقد أن بعض الناس ربما يريدون أن يروني أما الآن".

وظهرت أنيستون على غلاف المجلة مع الممثل بول رود.

وحاليا تواعد جينيفر الممثل جستن ثيروكس، والذي وصفته بالشخص الطيب الذي منحها علاقة هادئة.

وأشارت النجمة الشقراء في حوارها إلى أنها لا تسعى لصورة المرأة الكاملة، موضحة "فقط أريد أن أكون سعيدة، بوجود زوج وأبناء".

وكان استطلاع أجرته مجلة Men's Health الموجهة للرجال اختارت أنيستون كأكثر النساء إثارة في العالم، وذلك ضمن قائمة ضمت 100 نجمة من بينهم راكيل ويلش والراحلة مارلين مونرو والمطربتين بريتني سبيرز ومادونا، بالإضافة إلى أنجلينا جولي.

أرجع الموقع اختيار قرائه لأنستون إلى شخصيتها المرحة، قائلا "المرح يعني الإثارة، وجينيفر شخصية مرحة".

يذكر أن أخر أعمال أنيستون السينمائية فيلم Horrible Bosses، والذي عرض مؤخرا.