حل المخرج داوود عبد السيد ضيفًا على برنامج "السؤال الصعب" المذاع على قناة سكاي نيوز، وتحدث عن قرار اعتزاله وتصريحاته الأخيرة

كما تطرق داوود عبد السيد للحديث عن علاقته بالنجوم مثل فاتن حمامة وأحمد زكي ورأيه في فنانين الجيل الحالي

نرشح لك: إلهام شاهين عن وائل الابراشي: شهيد الواجب وحزن الجمهور يعبر عن قيمته

كذلك كشف داوود عن رأيه في التعاون مع منصات عالمية مثل نتفليكس إذا عرضت عليه تقديم فيلما من إنتاجها، وإليكم أبرز تصريحاته

-قرار اعتزالي لم يكن قرارا بهذا المعنى وإنما كان أمر واقع فآخر افلامي كانت عام 2014 ومن بعده لم أعمل فأنا اعتبرت نفسي معتزلا بحكم الأمر الواقع وليس بقرار شخصي مني

-أنا لا استطيع تغيير الظرف الموجود ولكن استطيع التعامل معه في حدود امكانياتي وهو ظرف معقد لانه ظرف اقتصادي وسياسي ورقابي مع العلم أن كل حرية العالم لا تكفي المبدع

-الجيل الجديد يحاول إعادة قراءة أفلامي وهذا الجيل هو الأكبر في إعجابه بأعمالي

-دخول دور العرض في مصر لم يعد في إمكانية الطبقات الوسطى والأقل فإذا تم حجب الطبقات الوسطى عن المشاهدة فيتبقى المشاهدين القادمين للسينما لمجرد التسلية

-الجمهور حُجب عن السينما لأن الظروف الاقتصادية لم تعد تسمح لاسرة بسيطة أن تدفع من 70 ل100 حنيه في تذكرة سينما واحدة فضلا عن تقاليد المشاهدة من تناول مشروبات ومأكولات

-لم أقصد أن السينما فقدت بريقها ولكن نسبة كبيرة من جمهور السينما الطبيعي حُجب عن السينما بسبب الظروف الاقتصادية

-اقبل التعاون مع نتفليكس مع اعتبار حجم الحرية المتروكة للمخرج والمؤلف وأنا أعلم أن هناك حرية رقابية ولكن هناك ايضًا الإشراف الدقيق على السيناريو والاخراج وهو الأسلوب الأمريكي ولكن إذا وجدت حرية لشخص لديه أفكارا يرغب في تقديمها فبالطبع اقبل

-لم اعرض فيلم الكيت كات على عادل إمام ولكن قد يكون المنتج هو من عرض عليه الدور أما أنا فترشيحي الأول كان محمود عبد العزيز مع احترامي لعادل إمام

-محمد ممدوح من الممثلين الشباب الموهوبين

-لم تحدث أي خلافات بيني وبين الفنانين طوال فترة عملي، والخلافات تحدث في حالة ارتفاع سلطة الممثل أو المنتج على المخرج

-محمد رمضان ممثل جيد ولكن درجة المغامرة لديه أقل بكثير من أحمد زكي وهو أمر لا يقتصر على محمد رمضان فقط ولكن الجيل الذهبي للممثلين في السينما المصرية مثل عادل إمام، محمود عبد العزيز، أحمد زكي وغيرهم كان لديهم قدرة على إحداث توازن بين الأفلام التجارية وافلام لها مذاق مختلف وأعمق

-الأجيال الحالية يبدو أنهم لا يستطيعون تحقيق التوازن وهو بسبب عدة عوامل مختلفة

-عملت مساعد مخرج مع يوسف شاهين في فيلم "الأرض"،وتتلمذت على يديه في المعهد وتعلمت منه الكثير من تقنيات الإخراج والإخلاص في العمل

-احيانا يحدث خلط بين الفهم والإدراك، فمهمة أي مخرج وكاتب سيناريو أن المتفرج يدرك الأحداث والانفعالات أما الفهم يستدعي جهد من المتفرج لفهم ما وراء القصة والأحداث وبالتالي فكرة أن أفلام يوسف شاهين غير مفهومة وقد تكون بعض افلامي ايضًا كذلك لكن مهمتي هي إدراك المتفرج وليس فهمه

-لدي مشروع يحمل اسم "حب" وهو اسم مؤقت ويظهر حب رجل لامرأة وحبها له ولكن حبهما دائما لا يلتقي

-لم أقدم أعمال درامية لأنني لست مخرج تلفزيون وأنا اعتبر نفسي صانع افلام وليس مخرجا

-احيانا الوم نفسي على التعامل مع فاتن حمامة وكأنها أصغر سنا وهي كانت تحتاج لفيلم أكثر راحة في انتاجه عن أرض الأحلام الذي تطلب ساعات تصوير كثيرة

-أنا شخصيا لا أكتب افلام إلا لتحقيق رؤية لدى ومن ثم افكر في الممثلين ولم اكتب سيناريو أو قمت بإخراج فيلما من أجل النجم بل النجم هو من يعمل من أجل الفيلم

لا يفوتك: أكثر زيجات الفنانين - إحداهن تزوجت 14 مرة ... وأخرى اكتفت بـ10 حتى الآن

اقرأ ايضًا:

بالفرو.. درة في أحدث جلسة تصوير وسط الثلوج

جال جادوت ترمي شامبانيا في نهر النيل.. وتوتير يسخر من أداءها

20 تصريحا من جيهان الشماشرجي..حاولت الهجرة من مصر والتحول للغذاء النباتي

إلهام شاهين عن وائل الابراشي: شهيد الواجب وحزن الجمهور يعبر عن قيمته

جوجل بلاي| https://bit.ly/3c7eHNk

آب ستور| https://apple.co/3cc0hvm

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3wSqoRC