ملخص القرارات الخاطئة لمدام "هنا" في "لعبة نيوتن"

مروة لبيب

مروة لبيب تاريخ النشر: الأربعاء، 5 مايو، 2021 | آخر تحديث:

هنا في لعبة نيوتن

"أنا اتصرفت"، أصبحت جملة "هنا" الشهيرة في مسلسل "لعبة نيوتن" وهي الشخصية التي أثارت الجدل لمحاولاتها المستمرة إثبات أنها قادرة على تحمل المسئولية لزوجها "حازم" ولمن حولها ولكن ينقلب الأمر عليها في كل مرة.

"مشوفتش في غبائك" "يالا يا هنا الغبا على إيه النهاردة" تعليقات من قبل متابعي المسلسل ممكن تستفزهم شخصية "هنا" التي تجسدها الفنانة منى زكي في المسلسل.

نرشح لك: 10 أسباب تجعلك لا تفكرين بالزواج من "مؤنس" في "لعبة نيوتن"

فهل تتسم "هنا" بالغباء؟ هل تتخذ دائما القرارات الخاطئة؟ نرصد لك مجموعة من قراراتها والحكم لك:

لم تستمع إلى زوجها وتعود

اتفقت "هنا" مع زوجها "حازم" أن تسافر في المؤتمر الصحفي إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأن قرار تواجدها هناك بعد المؤتمر لم يحسما أمرهما فيه وعندما فكر "حازم" في المخاطر التي قد تحدث لزوجته هناك طلب منها العودة على الفور وهو ما جعلها تحاول أن تثبت له أنها قادرة على اتخاذ القرارات وحدها وتحمل المسئولية وترفض العودة وحدث ما توقعه "حازم".

طلبت من زوجها تحويل الاموال

عندما ذهبت "هنا" للمكان الذي استأجره الثنائي لتسكن فيه وهناك تفاجأ بأنها محاطة بالمدمنين والبلطجية ورغم ذلك تخفي عن زوجها حقيقة الأمر وتخبره بان الحي هاديء وتطلب منه أن يحول لها أموالا وبالطبع تتعرض للسرقة والإهانة والطرد نتيجة لقرارها الغير صائب.

كادت أن تتسبب بمقتل "زي"

رغم أن دوافعها كانت نبيلة إلا أن القرار كان خاطئا عندما تعرضت شقة "زي" للهجوم من قبل من يتعاون معهم في تجارة المخدرات ويطالبون بالمخدرات وحينها تمنحهم "هنا" ما يطلبونه كي لا تتعرض صديقته "ميتسو" للقتل ولكن كاد هذا القرار أن يتسبب في مقتل "زي".

هددت بالانتحار في المستشفى

من المعروف أن القوانين المتعلقة بالوصايا والأطفال صارمة للغاية، ولكن "هنا" فور علمها بأن طفلها وضع في الحضانة رغم أن هذا الأمر لمصلحته انهارت على الفور وهددت بالانتحار وتسبب هذا الأمر بضياع وصايتها على نجلها ومحاولتها استعادته بأن هربت من المستشفى.

زواجها من مؤنس

اعتمدت "هنا" على طلاقها الشفهي فحسب من زوجها "حازم" كي تتزوج "مؤنس" وهو ما سبب لها أزمة لأنها لم تحصل على أوراق طلاقها الرسمية بعد، كما أنها لم تفكر جيدا في الاختلافات بينهما مما جعلها تصطدم لالواقع لدى عودتها إلى مصر.