أثار إعلان مغني الراب والمنتج الموسيقي كانيي ويست الجدل فور إعلانه نيته للترشح للرئاسة الأمريكية المقرر أن تقام لاحقا في 2020.
لم يكن الجدل أو الاعتراض على كانيي ويست بسبب خلفيته الفنية وحسب، بل أيضا لكونه زوج نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، التي تثير الجدل دوما بسبب إطلالاتها الجريئة، وذلك في الصحف الأمريكية أيضا.
ولا تعد خطوة ترشح كانيي ويست هي الأولى من نوعها لفنان ينوي الترشح للرئاسة، فسبقه أيضا عدد من النجوم.
تظل الواقعة الأشهر في مصر، هي إعلان سعد الصغير نيته في الترشج لانتخابات الرئاسة عام 2012، وذهابه بالفعل لسحب الأوراق المطلوبة من الهيئة العليا للانتخابات.
وصرح الصغير وقتها قائلا: "أنا مكنتش باعرف أغنى وربنا كرمنى وغنيت وبقيت مشهور، ويمكن ربنا يكرمنى فى انتخابات الرئاسة كمان وأبقى الريس".
وأضاف: "فوجئت باهتمام وكالات الأنباء العالمية والصحف العربية والمصرية بقرار ترشحى للانتخابات الرئاسية، كما شعرت بسعادة شديدة بعد الاستقبال المحترم الذى قابلتنى به لجنة الانتخابات، حيث تعامل أعضاؤها معى بأدب وود شديدين".
وتابع: "جمعت ٣٠ ألف توكيل فى أقل من أسبوع، ولدى ٢٥ ألف توكيل لم أتسلمها بعد من بعض المحافظات".
ومؤخرا، أعلن المطرب اللبناني زين العمر نيته في الترشح عبر حسابه بموقع Twitter.