حلت الفنانة نبيلة عبيد ضيفة على حلقة اليوم من برنامج المقالب "رامز مجنون رسمي" على قناة MBC مصر، وأبدى الفنان رامز جلال في بدايتها تحمسا كبيرا وسعادة بالغة لأنه على وشك الإيقاع بـ"نجمة مصر الأولى" في أحد مقالب برامجه، وهي التي كانت بالنسبة له حلما كبيرا.
وشهدت فقرة الاستعداد مع المذيعة أروى عدة مواقف طريفة، منها ربط الإيشارب الخاص بنبيلة عبيد بأحزمة "كرسي الحقيقة" بسبب طول فستانها، ويبدو أن شيئا ما في الكرسي كان يضحكها، وفي فقرة "خليك واضح"، علقت نبيلة عبيد على صورة الفنانة ياسمين صبري قائلة "من هذه؟"
المقلب هذه المرة تغير إلى حد كبير، حسب ما شرحه رامز جلال بنفسه، موضحا أن الرعب الذي ظهر على وجه نبيلة عبيد لحظة خروجه من صورته أطلق داخله صوتين، يحذره أحدهما أنها قد لا تتحمل، ويذكره الآخر بأن العواطف لا مكان لها في العمل، وبين هذا وذاك، فكر في التراجع عن إتمام المقلب بالفعل، لكنه غير رأيه عندما بدأت تضحك.
وقال رامز جلال إن ضحك نبيلة عبيد، التي أكدت أنها لم تكن على علم بأي شيء يخص المقلب، دفعه لمحاولة الاستمرار في الحلقة بإيقاع متدرج، فطلب منها أولا إبداء رأيها في شعره وبذلته، فأبدت إعجابها بهما، وشجعته على الاستدارة لعرض البذلة من جميع الزوايا، قبل أن يصارحها رامز جلال بأنها ستشاهد الجانب الشرير منه، ويطلب منها اعتباره عادل أدهم في فيلم "الشيطان يعظ".
وصرخت نبيلة عبيد ولم تتوقف عن الصراخ بمجرد بدء حركة الكرسي، واغتنم رامز جلال الفرصة فسألها عن الغيرة وعن علاقتها بالفنانة نادية الجندي، لتأكد نبيلة عبيد أن علاقتهما رائعة، بالرغم من محاولات البعض إحداث الوقيعة بينهما في الماضي، وأن أفلام كل منهما كانت تحقق إيرادات مرتفعة.