خشية من أن يشاهد أبنائهم تجسيدهم لتلك الأدوار أو خجلهم من تقديم بعض المشاهد الجريئة دفع العديد من النجوم إلى رفض أعمال بسبب ما تتضمنه من محتوى.

لاحتوائها على مشاهد شذوذ وقبلات يرصد لك FilFan.com، مشاهير رفضوا أدوارا جريئة:

زينة

مالا يعرفه الكثيرون أن زينة كانت المرشحة الأولى لبطولة فيلم "مذكرات مراهقة" قبل أن تعتذر عن تصويره لتحل الفنانة هند صبري محلها أمام الفنان أحمد عز.

مؤخرا كشفت زينة إنها اعتذرت عن بطولة الفيلم قبل بدء التصوير بيوم واحد وكانت وقتها تبلغ من العمر 16 عاما فحسب بسبب جرأة مشاهده التي جعلت عائلتها يعارضون مشاركتها رغم خضوعها للعديد من البروفات كما صرحت مخرجة الفيلم إيناس الدغيدي من قبل.

الفيلم تدور أحداثه حول "جميلة" في حب "رؤوف" الشاب الوسيم وصديق "نانسي" من أول نظرة، لدرجة أنها تسلم نفسها له وتشعر "نانسي" صديقتها بالضغينة بسبب حب "جميلة" و"رؤوف"، فتقرر أن تبتزها بتسجيل لقاءهما الجنسي.

عزت أبو عوف

رفض الفنان الراحل عزت أبو عوف دور الصحفي الشاذ جنسيا "حاتم رشيد" في فيلم "عمارة يعقوبيان" بسبب جرأته.

صرح عزت أبو عوف سبب رفض الدور نظرا لمحتواه الجريء الذي لا يود لأولاده وأحفاده أن يشاهدونه رغم علمهم كل العلم أنه تمثيل.

داخل عمارة يعقوبيان الشهيرة الواقعة في وسط مدينة القاهرة، تتقاطع المسارات والحكايات بين سكانها مختلفي الانتماءات والطبقات والتوجهات الفكرية، والتي تمثل بدورها انعكاسات للصورة الكبيرة للوطن.

غادة عادل

اعتذرت الفنانة غادة عادل عن المشاركة في فيلم "الديلر" من بطولة أحمد السقا وخالد النبوي، وكشف الفنان الراحل سامي العدل خلال لقائه في برنامج "بدون رقابة" أن سبب رفض غادة عادل المشاركة في فيلم "الديلر" بدور "سماح" هو قبلة بينها وبين خالد النبوي بحجة أن لديها أبناء ولا تود أن يشاهدوها في مثل هذه الأدوار، وجسدته فيما بعد مي سليم.

تتولد كراهية منذ الصغر بين "علي" و "يوسف"، انتهت أولى حلقاتها بهجرة "علي" إلى أوكرانيا وسجن "يوسف" على يديه في مصر، بينما يعمل "علي" في أوكرانيا مع تجار المخدرات ويهرب بالمال إلى مكان مجهول، يمر الوقت ويسافر "يوسف" إلى تركيا للعمل بدوره في تجارة المخدرات، حتى يعلو نجمه ويلتقي الغريمان مرة أخرى فتضطرم النيران بينهما من جديد.

منة فضالي

رفضت الفنانة منة فضالي المشاركة في فيلم "حلاوة روح" بطولة الفنانة هيفاء وهبي نظرا لأن الشخصية التي عرضت عليها تعتمد على الإغراء المفرط.

وأشارت منة فضالي إلى أنها ترفض الإغراء دون توظيف في سياق درامي ضمن أحداث العمل كما أن مثل هذه الأدوار لا تضيف إلى مشوارها الفني، وصرحت "رغم أننى قبلت العمل في الفيلم منذ البداية ولكن عندما وصلني السيناريو اكتشفت أن به مشاهد يصعب تجسيدها، لأنها تحمل قدرا كبيرا من الإيحاءات الجنسية وهذا ما أرفضه".

تدور قصة الفيلم حول "روح" التي تعيش بحي بولاق الدكرور برفقة والدة زوجها أم فاروق حيث أن زوجها مسافر خارج البلاد، تتعرض "روح" للعديد من المتاعب بسبب جيرانها، بخاصة من جارها الذي يطمع في الحصول عليها بالإضافة إلى محاولات شخص أخر يقوم بالضغط عليها بكافة السبل المشروعة وغير المشروعة من أجل الحصول عليها لكنها تقف له بالمرصاد.

اقرأ أيضا

رمضان 2020.. أحمد السقا ينافس رامز جلال في عالم البرامج

صورة- حمدي الميرغني يغازل زوجته