بعد مرور أكثر من 37 عاما على عرض مسرحية "سك على بنات"، أجاب الفنان محسن محي الدين لأول مرة على السؤال الذي طالما كان يدور في ذهن المشاهدين وقتها، وهو عن حقيقة المكان الذي كان يذهب إليه اثناء قفزته من النافذة في لحظة هروبه من فؤاد المهندس على خشبة المسرح، وذلك بعدما شاهده وهو يجلس مع ابنته التي جسدت دورها شيريهان.
وقال محسن محي الدين أثناء استضافته في برنامج "مساء DMC" مع المذيع أسامه كمال، "أن الإجابة على هذا بسيطة جدا وهو أن كل ما في الأمر أنه كان يقفز على نفس مستوى خشبة المسرح، ولكن الأمر كان يحتاج إلي لياقة بدنية بالفعل حتى يتخطي ارتفاع النافذة ويصل للناحية الأخرى التي لا يراها الجمهور".
وأكد محسن محي الدين أنه مازال يحافظ على لياقته البدنية على قدر الإمكان، ويستطيع أن ينفذ نفس هذه القفز مجددا في أي وقت.
كما تحدث محسن محي الدين عن دوره في فيلم "التاريخ السري لكوثر"، الذي يخوض بطولته مع زينة وليلي علوي، وقال أنه يجسد دور طبيب نفسي يعيش في لندن، ويستعين به أحد الأحزاب السياسية في مصر لمساعدتهم في نجاح الحزب.
اقرأ أيضا
الغائبون والعائدون لدراما رمضان 2018.. يوسف الشريف والسقا بالخارج ويحيي الفخراني يشعل المنافسة
محسن محي الدين يكشف قصة زواجه الغريبة بالفنانة نسرين: وصية أبي