شهدت قضية المطرب المغربي سعد لمجرد تطورات جديدة، على خلفية قرار المحكمة الفرنسية بإزالة السوار الإلكتروني الذي كان ملزما بارتدائه، ضمن شروط إطلاق سراحه المؤقت.
ويعد لمجرد بعد ذلك القرار خارج إطار المراقبة التي فرضها عليه القضاء الفرنسي، وبذلك على المطرب التحرك بحرية تامة داخل حدود فرنسا.
وذكر برنامج "ET بالعربي" أن كل هذه الأمور تعد مؤشرات إيجابية ستكون نتيجتها تبرئته من التهمة الموجهة له، وسيعود للمغرب قريبا، ولأعماله الفنية.
وكان سعد لمجرد غادر سجن "فلوري" الفرنسي الخميس 13 أبريل، وتمّ وضعه تحت الإقامة الجبرية، ما بجعله يرتدي سوارا إلكترونيا، من أجل تتبّع تحركاته وإلزامه بالمكوث في فرنسا، وذلك حسبما صرح للنسخة الفرنسية من موقع صحيفة Huffington Post، بعد أن تمّ توجيه اتهاما له باغتصاب فتاة فرنسية.
اقرأ أيضا