ناقشنا سابقا فرص الفوز في فروع أوسكار عديدة، ونستكمل هنا لعبة التوقعات في الفروع التقنية.
طالع أيضا
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: جزء أول
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: سباق التمثيل
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: سباق أفضل فيلم واخراج
توقع الفائزين في أهم فئات #أوسكار 2016، اشترك في الاختبار لتحصل على فرصة الفوز بـ Apple TV (الجيل الرابع - 64 جيجا بايت)، كما يمكنك تحدي أصدقائك بنشر توقعاتك#FilOscar
Posted by FilFan.com on Monday, 22 February 2016
٥ أفلام فقط على مدار التاريخ نالت شرف الترشيح للـ 7 فروع التقنية بلا استثناء (تصوير - مونتاج - مؤثرات بصرية - خلط أصوات - مونتاج صوتي - تصميم إنتاج - تصميم ملابس). والطريف أن فيلمان منها هذا العام: العائد من الموت The Revenant، وماكس المجنون: طريق الغضب Mad Max: Fury Road، والأفلام الثلاثة الأخرى هي: Hugo (٢٠١١)، Master and Commander: The Far Side of the World (٢٠١٣)، Titanic (١٩٩٧).
جدير بالذكر مقدما أننا سنتعرض لفرع (الماكياج) في نفس الموضوع، وان كان غير مصنف رسميا ضمن (فروع التقنيات).
١) أوسكار "أفضل ماكياج"
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) The 100-Year-Old Man Who Climbed Out the Window and Disappeared
السباق ينحصر بين أول اثنين. في Revenant توظيف ممتاز للماكياج، خصوصا مع شخصية البطل التي تمر بالكثير من الأهوال الجسدية خلال الفيلم. كاميرا لوبيزكي تعرض بعضها بتكثيف وبشكل مُقرب جدا، وهو ما يجعل مستوى الإتقان المطلوب أصعب وأصعب، في فيلم يعتمد بالأساس على تحقيق أعلى درجة ممكنة من الواقعية.
Mad Max فيلم خيال علمي في أجواء دستوبيا مستقبلية. الماكياج فيه يلعب على وتر مهم أخر. وتر خلق خلفيات وأبعاد لكل شخصية. كل لمحة ماكياج هنا موظفة بصريا بدقة وإتقان، لتوصيل معنى وهدف، تماما مثل باقي العناصر التقنية في الفيلم.
اقرأ أيضا- هل يصبح ماكس المجنون ملكا في "لعبة ترشيحات" جوائز الأوسكار ٢٠١٦؟
إذا شاهدت الفيلم ستلاحظ مثلا أن الأشرار كلهم بلا استثناء، مصابون بعيوب أو تشوهات شكلية. الصبيان الانتحاريون السذج متروكون عراة الجذع بدهان أبيض، باعتبارهم معدومي القيمة والأهمية. ما سبق مجرد لمحات سريعة من فيلم تستحق كل ثانية فيه، دراسة طويلة.
ماكياج Revenant يلعب على وتر الإتقان. ماكياج Mad Max يلعب على وتر الإتقان والإبداع سويا. وبكل المقاييس لا يجوز أبدا أن يربح الأول في هذا السباق.
الأقرب للفوز: Mad Max: Fury Road
ربما: The Revenant
تفضيلي الشخصي: Mad Max: Fury Road
٢) أوسكار "أفضل تصوير"
1) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) Sicario
٤) Carol
٥) The Hateful Eight
روجر ديكنز انتزع الترشيح الـ١٣ في تاريخه عن فيلم Sicario. تصويره أفضل ما في الفيلم بالفعل، ومن المؤسف أن هذا الرجل لم ينل اللقب مرة واحدة حتى الآن. رتشاردسون أعاد في The Hateful Eight مع تارنتينو، لمدرسة التصوير القديمة احترامها في عصر سيطرت فيه كاميرات الديجيتال على اللعبة.
اقرأ أيضا- The Hateful Eight.. ألغاز أجاثا كريستي وحمام دم تارنتينو!
العجوز جون سيل (٧٣ عاما) أبدع في Mad Max مع المخرج جورج ميللر، صورة وتركيبة لونية غير معتادة نهائيا لأفلام الدستوبيا. بالاعتماد على تركيبة (أصفر - أحمر - أزرق) بدلا من درجات الرمادي، التي تحولت لكليشيه مستهلك في هذه النوعية. بغض النظر أن جزء من هذا التكوين يتم ضبطه أكثر وأكثر بعد التصوير، عن طريق برامج التعديل اللوني.
الأهم أن المونتاج السريع والحاد جدا للأكشن في الفيلم، فرض درجة من المركزية في الصورة. بمعنى أن كل شىء مهم يحدث، يجب أن يتم عرضه في منتصف الشاشة تماما. بهذه الطريقة يتفادى المتفرج أي تشتت بين المشاهد، رغم سرعة القطع الجنونية. جهد جبار في التصوير يستحق التحية، في عمل تتحرك فيه الكاميرا أغلب الوقت، ويتحرك أيضا الهدف المراد تصويره.
مشهد من Mad Max؛ لاحظ كمية التفاصيل في منتصف الشاشة
رغم هذا، شاء حظه أن يقدم هذا الجهد في عام شهد إبداع استثنائي على يد إيمانويل لوبيزكي في فيلم The Revenant. الفيلم كله تم تصويره بالإضاءة الطبيعية خارج الأستوديو، بدون كشافات إضاءة أو عواكس. شرط يجعل مهمة مدير التصوير أصعب لأنه هنا يتحكم في الكاميرا فقط.
ما يجعل المهمة أصعب وأصعب، اعتماد مخرج الفيلم أليخاندور اناريتو على تصوير عشرات المشاهد بدون قطع one take. أو لمزيد من الدقة: ليبدو العديد منها بصريا كذلك. اختيار يتطلب حلول إبداعية من مدير التصوير، وقدرة على التأقلم في أجواء خارجية صعبة. خصوصا أن العديد من هذه المشاهد، يتضمن تسلسل حركة صعب للكاميرا في مطاردة الشخصيات.
لوبيزكي من أهم أسلحة الفيلم دراميا. خبراته جعلت للمكان والطبيعة سطوة وحضور، بدرجة غير عادية في الأحداث والقصة. بطل الفيلم أمام الكاميرات هو دي كابريو، لكن بطله الحقيقي قد يكون لوبيزكي الواقف خلفها. التصوير في الفيلم ليس فقط أفضل ما شاهدت على شاشات السينما خلال 2015، لكن ضمن أفضل ما شاهدت في حياتي كلها.
اقرأ أيضا- ماذا سيخسر دي كابريو إذا ربح الأوسكار؟
فاز لوبيزكي بالجائزة أخر عامين عن Gravity (٢٠١٣)، (٢٠١٤) Birdman. بكل المعايير الإحصائية والنظرية، الفوز بالجائزة مرتين متتاليين مسألة صعبة. الفوز بها ٣ مرات متتالية شبة مستحيل. لكن من غير الوارد على ما أعتقد أن تحرمه الأوسكار هذا العام من فوزه الثالث على التوالي. الإبداع الاستثنائي ببساطة يستحق تكريما استثنائيا.
الأقرب للفوز: إيمانويل لوبيزكي عن The Revenant
ربما: شبة محسومة
تفضيلي الشخصي: إيمانويل لوبيزكي
٣) أوسكار "أفضل مونتاج"
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Big Short
٣) The Revenant
٤) Spotlight
٥) Star Wars: The Force Awakens
Mad Max ينافس بضراوة بفضل المونتاج الدقيق لمارجريت سيسيل زوجة ميللر، التي تقدم هنا أولى محاولاتها في مجال الأكشن. مارجريت وقفت براعة على الخيط الرفيع طوال الفيلم، دون أن تسقط في فخ سرعة القطع المزعجة أو فخ التباطؤ، وهى مهمة صعبة خصوصا مع الموسيقى التصويرية للفيلم التي لا تسمح إلا بالسرعة.
هنا وللمرة الأولى يتضاءل The Revenant نسبيا، ويصبح فيلم The Big Short المنافس الأشرس لـ Mad Max. مونتاج الفيلم خلق درجة من الحدة والتوتر، وأضاف الكثير لفيلم تدور أحداثه في جو متوتر عن الأزمة الاقتصادية الأمريكية، بسبب سقوط سوق الرهن العقاري في الفترة بين ٢٠٠٧ و٢٠٠٨.
اقرأ أيضا- تراجيديا الاقتصاد وكوميديا النجوم في The Big Short
بكل المعايير أصنف مونتاج ماد ماكس كعمل أرقى وأدق وأكثر إبداعا، لكن لا يمكن تجاهل فرصة The Big Short خصوصا أنه ينافس بضراوة على أوسكار أفضل فيلم. عادة يميل كل مصوت لمنح الفيلم الذي يراه أفضل ما في العام، صوته في فرعين أخرين على الأقل. ونظرا لهذا يملك الفيلم هنا فرصة قوية. باقي المنافسين أراهم بدون فرص حقيقية.
الأقرب للفوز: Mad Max: Fury Road
ربما: The Big Short
تفضيلي الشخصي: Mad Max: Fury Road
٤) أوسكار "أفضل تصميم إنتاج"
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) Bridge of Spies
٤) The Martian
٥) The Danish Girl
بكل المعايير أمامنا فرع أخر لا يجوز نهائيا الفوز فيه إلا لـ Mad Max. من جديد كل شيء هنا في تصميم السيارات والديكورات وخلافه، موظف بصريا بدقة وإتقان لخدمة قصة وشخصية ومعنى وهدف. لاحظ مثلا سيارة الشرير المصممة بواجهة تدمج سيارتين سويا، لأن هذا رجل يعشق التملك ولا يكتفي.
كمية المعلومات والتفاصيل التي يقدمها خبراء التصميم في هذا الفيلم مهولة. لكن ربما لن يكفي كل هذا الجهد للفت نظر أعداء أفلام الخيال العلمي والدستوبيا. خصوصا أن هذا الفرع يرتبط في ذهن العديدين بالأفلام التاريخية.
رغم أن The Revenant يحقق هذا الشرط، لا أراه كمنافس حقيقي هنا. أغلب الأحداث في أماكن طبيعية مفتوحة، ولن يلمح الغالبية جهد مصمم الإنتاج في مشاهد ومواقع معدودة. فيلم The Danish Girl أيضا رغم انطباق شرط الإطار التاريخي عليه، يصعب تصنيفه كمنافس قوي وان بالتأكيد يملك فرصة.
المنافس الأشرس في ظل هذا الشرط قد يكون فيلم سبيلبرج "حرب الجواسيس" Bridge of Spies ويمثل تفضيلي الثاني في القائمة كلها. مشهد حائط برلين وحده، كفيل بانتزاع عدد غير بسيط من الأصوات. بالنظر لكون الفيلم مرشح لـ 5 جوائز أخرى، لا يملك فيها فرص قوية، قد يميل كثيرون لتكريمه في هذا الفرع.
إذا مال آخرون لاختيار شيء وسط بين عالم الدستوبيا وعالم الواقع، سينال فيلم "المريخي" The Martian دفعة لا بأس بها هنا، قد يحقق بها إحدى مفاجآت الحفل. من جديد نتحدث عن فيلم لديه ٧ ترشيحات أوسكار، بدون فرص قوية في أي منها.
الأقرب للفوز: Mad Max: Fury Road
ربما: Bridge of Spies
تفضيلي الشخصي: Mad Max: Fury Road
٥) "أوسكار أفضل ملابس"
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) Cinderella
٤) Carol
٥) The Danish Girl
سباق معقد نسبيا. نظريا يملك ماد ماكس من جديد اليد العليا. لعبة التفاصيل الثرية فيه تنطبق على الملابس أيضا. لاحظ مثلا في الطاغية الشرير، الدرع الذي يوحي بتقسيم عضلي، ليعكس محاولته الخلود كشاب سليم قوي البنية. والنياشين العسكرية التي تملأ زيه، لتغنيك كمتفرج عن السؤال عن ماضي الشخصية.
مصممة الأزياء جيني بيفان فازت بأوسكار واحدة عام ١٩٨٧ وهذا هو ترشيحها الثامن منذ الفوز. الرقم يمنحها بالتأكيد أفضلية تصويتية لا بأس بها، عملا بنظرية (الاستحقاق) التي تحدثنا عنها سابقا.
فيلم ديزني "سندريلا" عمل أخر تثبت به الشركة كفاءتها المنتظمة في هذا الفرع. والطريف أن مصممة الملابس فيه ساندي بويل التي نالت الجائزة سابقا ٣ مرات، مرشحة أيضا عن فيلم أخر هو كارول. كلا الفيلمين يصعب تصنيفه كأفضل اختيار في القائمة، لكن الترشيح المزدوج في حد ذاته يلفت لها الأنظار أثناء التصويت. بغض النظر أنه أيضا سلاح ذو حدين، ومن الوارد أن يتسبب في تشتيت أصواتها على عملين دون تصدر الأصوات.
وأخيرا لا يمكن تصنيف The Danish Girl كمنافس معدوم الفرص، خصوصا أن الملابس فيه تلعب دور هام لسرد تحولات الشخصية، واكتشافها لميولها الجنسية. من جديد أصنف The Revenant كمرشح معدوم الفرص هنا.
الأقرب للفوز: Mad Max: Fury Road
ربما: Cinderella أو Carol
تفضيلي الشخصي: Mad Max: Fury Road
٦) "أوسكار أفضل خلط أصوات" (Sound Mixing)
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) The Martian
٤) Star Wars: The Force Awakens
٥) Bridge of Spies
٧) "أوسكار أفضل مونتاج صوتي" (Sound Editing)
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) The Martian
٤) Star Wars: The Force Awakens
٥) Sicario
رغم وجود اختلاف تقني كبير بين طبيعة العمل في فرعى الصوت Editing/Mixing يندر أن يظهر اختلاف في قوائم ترشيحاتهما، وهو ما ستلاحظه في تباين الاسم الخامس فقط بين القائمتين. قديما كانت الجائزة واحدة وتختص بالصوت ككل.
نعود من جديد لأول اسمين بالأساس. قطبي الأوسكار ٢٠١٦ في الفروع التقنية!.. التفضيل بين العملين هنا مسألة صعبة جدا.
خلط الأصوات Mixing في Mad Max يتمتع بأفضلية نسبية، لأن الفيلم يشهد باستمرار لحظات رائدة، تندمج فيها الموسيقى مع المؤثرات الصوتية. مجهود معقد وتبادلي جعل أجواء الفيلم الجنونية، تصل إلى القمة.
على صعيد أخر يتمتع The Revenant بأفضلية نسبية في المونتاج الصوتي/Sound Editing بفضل دقتها وارتباطها بمكان الأحداث والطبيعة. من جديد نتحدث عن عمل يرتكز بالأساس على نقل سطوة المكان، لتحتل المساحة الأكبر من ذهن المتفرج.
ما سبق يخص اختياري. أما عن التوقعات فمن المرجح أن يتمتع ماد ماكس بأفضلية نسبية في الفرعين. فيلم "حرب النجوم - صحوة القوة" لا يمكن تجاهله نهائيا أيضا. شريط الصوت من العلامات المميزة للسلسلة منذ بدايتها، ونوستالجيا الـForce اذا تضخمت في الأصوات، قد تكفي فعلا لنسف فرص ماد ماكس و"ريفينانت"!
المريخي The Martian يحظى بفرص أقل ومستوى أقل تميز من وجهة نظري، لكن من يدري. ربما يصمم البعض على تكريمه هنا، عوضا عن خسارته في أغلب الترشيحات.
الأقرب للفوز في الفرعين: Mad Max: Fury Road
ربما: The Revenant
تفضيلي الشخصي - خلط صوتي: Mad Max: Fury Road
تفضيلي الشخصي - مونتاج صوتي: The Revenant
٨) "أوسكار أفضل مؤثرات بصرية"
١) Mad Max: Fury Road
٢) The Revenant
٣) The Martian
٤) Star Wars: The Force Awakens
٥) Ex Machina
فرع أخر يشهد تنافس سنوي شرس وتصاعدي باستمرار. ماد ماكس مزيج فريد بين المدرسة القديمة التي تعتمد على الأكروبات والحركات الخطرة، ومدرسة الجرافيك الحديثة. تجربة منعشة تثبت أن اللعبة لا يجب أن تعتمد على (ماذا يمكن أن تصنع بالمؤثرات البصرية) بقدر ما تتعلق بـ (متى وأين). جورج ميللر مخرج الفيلم قدم أهم دروس العام في هذة الجزئية.
The Revenant منافس شرس بفضل مشهد واحد لا غير. صراع دموي مع أحد أشرس وحوش الطبيعة. مشهد يمثل إنجاز غير عادي في هذه اللعبة. نتحدث هنا عن عمل غير خيالي، يمكن معه تقبل بعض خطايا وهفوات الجرافيك كما اعتدنا. عمل يعتمد على الواقعية والمصداقية. شاهدت الفيلم ٣ مرات، وفي كل مرة حاولت جاهدا اصطياد خطأ ما في هذا المشهد دون جدوى!.. هل يكفي مشهد واحد لانتزاع الأوسكار؟.. سؤال صعب إجابته، لكن إذا أجبنا بنعم فهو بالتأكيد هذا المشهد.
المريخي The Martian عمل يعتمد على الاتقان لكن يصعب تصنيف ما فيه تحت بند الابداع، ولا يجوز في رأيي وضعه في الاعتبار. على صعيد أخر كل التحية والتقدير لفريق فيلم Ex Machina. حققوا الكثير والكثير بميزانية تافهة، مقارنة بنوعية الافلام التي نراها عادة في منافسات هذا الفرع.
من جديد قد يكون فيلم "حرب النجوم" هو المنافس الأخطر هنا. مزيج منسجم بين الدمى المتحركة التي تعتمد على الريموت كونترول، والتوظيف المعتدل للجرافيك في صناعة الخلفيات. فريق الفيلم أراد غالبا أن يلامس صورة الفيلم الأصلي القديم ليس إلا، لكن قدموا فيه ما يجب أن يصبح مدرسة ثابتة مستقبلا في هذه اللعبة.
قوة الفيلم تزداد تصويتيا إذا وضعنا في الاعتبار ترشيحه لـ 5 فروع إجمالا، وحقيقة أن The Revenant و Mad Maxفيلمان فائزان بالتأكيد في فروع أخرى. هل يوجد فرع أهم من المؤثرات البصرية، لتكريم فيلم عودة سلسلة حرب النجوم التي غيرت قواعد هذا المجال سابقا في السبعينات؟.. بالتأكيد لا. القوة هائلة مع الفيلم في هذا الفرع!
الأقرب للفوز: Star Wars: The Force Awakens
ربما: Mad Max: Fury Road
تفضيلي الشخصي: Mad Max: Fury Road
أي من التوقعات السابقة غير منطقي نهائيا من وجهة نظركم؟.. ومن هو المرشح البديل الذي تتوقعون فوزه فيها؟
يقدم لكم موقع FilFan.com تغطية حية (لحظة بلحظة) لحفل توزيع جوائز الأوسكار الثامن والثمانون، والذي سيقدمه هذا العام النجم الكوميدي كريس روك.The Academy
Posted by FilFan.com on Wednesday, 24 February 2016
طالع أيضا
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: جزء أول
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: سباق التمثيل
توقعات نتائج الأوسكار ٢٠١٦: سباق أفضل فيلم واخراج