وجه ناعم تعتاد عليه حين تراه، تظن أنك على دراية مسبقة بها، أو قابلتها في مكان ما، هذا أهم ما يميز ملامح الممثلة الصاعدة ياسمين صبري.
لم يكن طريق ياسمين صبري الفني مفروشا بالورود، بل ما أوصلها لحلمها هو ما كانت ترفضه في البداية.
تنازلات من أجل الحلم
اضطرت ياسمين للتنازل عن رأيها في خوض تجربة الـModeling في الإعلانات رغم رفضها لذلك في البداية بسبب ما سمعته عن هذا المجال، كما حاولت الالتحاق بمسابقة ملكة جمال مصر وتم إلغاء المسابقة وقتها لعدم وجود ممولين.
ياسمين والإغراء!
رغم جمال ياسمين صبري الذي أشاد به متابعي أعمالها بدءا من "خطوات الشيطان" مرورا بـ"أبو هيبة جبل الحلال" وحتى "طريقي"، فهي لا تنوي دخول منطقة الإغراء في التمثيل، فهي لا تجد نفسها مناسبة لهذا النوع من الفنون.
العقل السليم في الجسم السليم
قوام ياسمين لم تحصل عليه بسهولة، فهي تتبع تمرينات رياضية باستمرار لتصل لهذه الرشاقة.