يبدو أن الممثلة كريستين ستيوارت سئمت من مواعدة الرجال وقررت الوقوع في غرام فتاة.
تداولت الصحف العالمية صورا تجمع بين ستيوارت ومساعدتها الشخصية إليشيا كارجيل، ومعها تصريحات لوالدة النجمة الشهيرة وهي تؤكد أنها لا تمانع أن تقع ابنتها في غرام فتاة، مشيرة إلى أن صديقة ابنتها الجديدة شخصية محببة إلى قلبها، حسب موقع مجلة Vanity Fair.
ولكن يبدو أن هذه التصريحات وضعت والدة كريستين في موقف لا تحسد عليه، خصوصا وأن هناك من اعتبروها تبوح بأسرار ابنتها، فخرجت لتكذب الأمر برمته.
قالت جوليا ستيوارت لنيويورك دايلي نيوز: "لم أصرح أن ابنتي في علاقة مع مساعدتها، كل ما في الأمر أني سُئلت عن رأيي في المثلية الجسنية، وأكدت أنني أدعم حق الإنسان في اختيار حبيبه كما يختار أصدقاؤه، فالأمر ليس له علاقة بابنتي".
وتابعت: "أما عن رأيي في إليشيا كارجيل، فكان السؤال عنها وليس عن رأيي بعلاقتها بابنتي".
ومن المعروف أن لستيوارت علاقة عابرة عام 2012 مع المخرج المتزوج روبرت ساندرز رغم أنها كانت في علاقة عاطفية مع روبرت باتنسون في ذلك الوقت، وبعدما سامحها الممثل الشهير عما بدر منها وعادا لاستئناف حياتهما العاطفية من جديد، خانته مع نفس الرجل مرة أخرى!
كانت الصحف بدأت تتداول خبر علاقة كريستين ستيوارت بمساعدتها الشخصية منذ سبتمبر 2014، وانتشرت لهما العديد من الصور التي تجمعهما.