فوجيء المتابعين لحساب النجم عمرو دياب بموقع Twitter بتصريحات سياسية تكشف عن توجهه لفصيل سياسي، وهي المرة الأولى التي يصرح فيها المطرب الكبير بموقفه السياسي، ولكن ليست هذه هي الحقيقة!
كتب دياب عبر حسابه الرسمي بموقع Twitter أنه سيدلي بصوته في الاستفتاء على مشروع دستور 2013:
نعم للاستقرار
نعم للبناء
نعم للعمل و الانتاج
(نعم للدستور)
— Amr Diab (@amrdiab) January 12, 2014
وفور ذلك نشرت صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي Facebook تكذيبا، جاء به:
وبعدما كشفت الصفحة الرسمية عن اختراق الحساب الرسمي لدياب، ازداد ترويج خارقها لـ"نعم للدستور" فكتب:
دستوووووووووووررررر ٢٠١٤ نعممممممم هههههههه
— Amr Diab (@amrdiab) January 12, 2014
عمرو دياب حرص على المشاركة في انتخابات رئاسة 2012 وعلى استفتاء دستور نفس العام، ومن قبلها نشر صورة له أثناء إدلائه بصوته على استفتاء مارس 2011، وطيلة هذه الفترة لم يعلن عن صوته.
ومن قبلها، ففي وقت اندلاع ثورة 25 يناير، اختفى دياب عن الأنظار وعاد قرب إعلان تنحي الرئيس السابق محمد حسني مبارك بأغنية "مصر قالت".
وكانت الشائعات ترددت أن المطرب الكبير دعم المرشح الرئاسي السابق أحمد شفيق، وجلس معه في بيته، ولكن تم نفي هذه الأقاويل.