من المنتظر أن يدلي كلا من ابن مايكل جاكسون برنس (16 عاما)، وابنته باريس (14 عاما) بشهادتهما أمام المحكمة في قضية القتل الخطأ التي أقامتها أسرة ملك البوب على الشركة المنظمة لجولته الغنائية الأخيرة " This Is It".
ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة التي بدأت اليوم 2 أبريل لمدة 4 أشهر، والتي تدعي فيها أسرة جاكسون أن الشركة المنظمة لجولته الغنائية " AEG" تسببت في وفاته عام 2009، وذلك لعلمها بأن مايكل لم يكن على ما يرام صحيا، وأن الشركة " وضعت رغبتها في تحقيق الربح في مرتبة أعلى من اهتمامها بصحة مايكل جاكسون وسلامته".
كما اتهمت أسرة جاكسون الشركة بالإهمال، بسبب إصرارها على علاج مايكل بواسطة الطبيب الذي تعاقدت معه، وهو الدكتور كونراد موري الذي أدين في 2011 بالتسبب في وفاة مايكل بسبب العقار الذي وصفه له.
جدير بالذكر أن الدعوى القضائية تطالب بتعويض قدره 40 مليون دولار بسبب الخسائر المعنوية والمادية التي سببتها شركة " AEG" لأسرة مايكل جاكسون بعد وفاته، وهو مبلغ تقديري للأموال التي كان من المتوقع حصول جاكسون عليها من الحفلات والألبومات في حالة عدم وفاته.
لعملاء فودافون وموبينيل .. للإشتراك في خدمة الرسائل القصيرة من FilFan.com ومتابعة آخر أخبار النجوم والفنانية لحظة بلحظة على موبايلك أدخل رقم تليفونك في المربع المخصص بالأسفل.