إذا رأيت جملة "شاهد قبل الحذف"، على أي مقطع على موقع Youtube.com لمقاطع الفيديو، فعلى الأغلب ستذهب لتعطيها "نقرة"، ولكن ربما تكون بعض الأعمال الفنية ستسبقها تلك الجملة في عهد الرئيس الجديد.
السبب ليس كون تلك الأعمال الفنية تحتوي على مشاهد قد يراها البعض إباحية ولكنها هاجمت أو تناولت التيار الإسلامي بقدر من السخرية، مما قد يحول من استمرارها سوا على Youtube أو على الشاشات الصغيرة في عهد محمد مرسي، رئيس حزب الحرية والعدالة السابق.
الحكومة الكافرة!
قد لا تلوم لينين الرملي على هجومه الشديد على التيار الإسلامي في الإرهابي، لأن شخصيات مثل عادل إمام وأحمد راتب كانتا تمثلان عقليات الكثير مما كان يطلق عليهم في فترة التسعينات "الإرهابيين"، لذلك لم يكن غريبا أن يدور بينهما حوارا بهذا الشكل:
الموظف المثالي
ربما لم يقصد عادل إمام في الإرهاب والكباب أن يقصد الملتزمين دينيا بشكل مباشر، بقدر ما أراد تسليط الضوء على مقولة "العمل عبادة"، والتي يخالفها البعض ممن يدعون الالتزام بالدين الإسلامي مظهريا:
الإخوان الانتهازيون
قد يكون هذا هو الوصف الأقرب لما حاول وحيد حامد في طيور الظلام إضفاءه على شخصية المحامي علي الزناتي، وهو ما يلخصه الكثير من الحوارات بين عادل إمام ورياض الخولي، ومنها هذا المشهد:
الشيخ الطبال
في دم الغزال، ربما لم يتعب وحيد حامد بالشكل الكبير في صياغة الشخصية التي جسدها محمود عبد المغني، إذ كتب ما فعله "الشيخ جابر" بحذافيره في حي إمبابة الشعبي في أوائل التسعينات:
إخوان الجامعة
ولم تسلم الأسر ذات التوجه الإسلامي في الجامعات من النقد اللاذع، ولكن هذه المرة بقلم يوسف معاطي في مرجان أحمد مرجان:
الإخوان والانتخابات
ويعود لينين الرملي في بخيت وعديلة 2 ليتحدث باللغة نفسها التي تخص الإخوان المسلمون والتيار الإسلامي في الانتخابات:
إخوان ضد الظلم
وفي عمارة يعقوبيان، حاول السيناريست وحيد حامد توصيل الصورة كاملة، ليس دفاعا عن الإخوان المسلمين فقط، ولكن لتوضيح ما كان يفعله أمن الدولة إبان عهد مبارك:
فتوات في حارة
ربما لخص لسان عزت العلايلي في "الجماعة" ليس رسالة وحيد حامد فحسب، ولكن ربما عدد كبير من منتقدي الإخوان في نظام مبارك: