أوضح مطرب البوب الشاب جستن بيبر أنه كان يفكر في الاعتزال بعد اتهامه بمسئوليته عن طفل أنجبته إحدى السيدات من قبل.
وكان بيبر نفى الاتهامات التي وجهتها له سيدة عشرينية تدعى ماريا بيبتر بمسئوليته عن طفل أنجبته منذ ثلاثة أشهر آنذاك.
وتصدرت تلك الشائعات عناوين الصحف في نوفمبر 2011، عند اتهامه بممارسة الجنس معها في مكان استراحته بإحدى الحفلات في لوس أنجيلس عام 2010.
وعلى إثر تلك الازمة، فقد أجرى بيبر تحليل إثبات الوراثة الذي طالبته به ماريا ييتر بعدما اتهمته بأنه والد ابنها، والذي جاءت نتيجته سلبية، لتنتهي الأزمة.