جينيفر أنيستون لا تتمنى أي شيء لبراد بيت زوجها السابق سوى الأمنيات الطيبة مع خطيبته الجديدة أنجلينا جولي.
وهذا ما قاله مصدر مقرب من الممثلة الشقراء لمجلة بيبول أمريكية، والتي تحتفل بمرور عام على قصة حبها الجديدة مع صديقها جستن تيرو، في مايو المقبل.
وجاء تصريح ذلك المصدر بعد إعلان بيت وجولي خطبتهما الأسبوع الماضي.
وأوضح المصدر أن جينيفر كانت دائما تريد لبراد بيت أن يبقى سعيدا.
وكان بيت وأنيستون انفصالا في 2005 بعد زيجة استمرت خمس سنوات.