أثارت صورة النجمة أنجلينا جولي مع الدكتور محمد البرادعي جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي على الرغم من طبيعة الصورة بسبب تولي السياسي الشهير لمنصب رئيس مهرجان السينما للسلام بمهرجان برلين السينمائي.
ولم يكن هذا هو الظهور الأول للنجمة العالمية مع رجال سياسة، فبصفتها سفيرة للنوايا الحسنة بمنظمة اليونسكو، فقابلت العديد من الشخصيات البارزة مثل:
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما، تقابلا في البيت الأبيض بحضور صديقها ووالد أبنائها براد بيت، وذلك بدعوة من الرئيس، وذلك في يناير 2012.
وزير خارجية ألمانيا جيدو فيستافيلي في فبراير 2012، وذلك قبل مهرجان برلين الذي قابلت فيه البرادعي.
وزير خارجية تونس مولدي كيفي، وكانت مقابلتهما بعد ثورة الياسمين، وبالتحديد في أبريل 2011.
رئيس كرواتيا إيفو جوزيبوفيك في أغسطس 2011، وتناقشا حول وضع البلاد الراهن وكيفيو حل مشاكلها وتناولا معا وجبة الإفطار.
رئيس وزراء كامبوديا هن سين، ولجولي علاقة وثيقة بهذه الدولة بدأت في 2002، بعدما تبنت اول أبنائها "مادوكس" من هناك، وقابلته مؤخرا في أكتوبر 2011.
رئيس وزراء باكستان يوسف رازا جيلاني وقابلته في إسلام أباد في سبتمبر 2010.
وزير خارجية الهند أناند شارما في 2006، وتحدثا عن دور الزعيم ماهتما غاندي في استقلال البلاد.
سكرتير الأمم المتحدة السابق كوفي أنان، وتكررت لقاءاتهم سويا بحكم تعيينها كسفيرة للنوايا الحسنة.
شاهد الصور