أثار قرار الدكتور محمد البرادعي بالتراجع عن قراره بالترشح لرئاسة مصر في الدورة المقبلة، ضيق الكثير من محبيه ورضا الآخرين.
وللبرادعي عدد من محبيه من الوسط الفني، أعلنوا عن مساندتهم له منذ بدأ في جمع التوقيعات على بيان التغيير في منتصف 2010.
وكان قراره صدمة لأغلبهم ومنهم من عبر عن ذلك على حسابه بموقع Twitter، فكتب كلاً من: