شهدت الحلقة الثلاثون والأخيرة من مسلسل "عملة نادرة" العديد من الأحداث المهمة حول شخصية "نادرة"، نيللي كريم، وحماها "عبد الجبار"، جمال سليمان.
ذهبت "نادرة" لمواجهة "عبد الجبار"، وترجته أن يترك أهل النجع ويسمح لهم بالحياة الطبيعية حتى لا تكون سببا في موتهم، فيتصل "عبد الجبار" برجاله ويطلب منهم أن تعود الأوضاع كما كانت.
يغضب "عصام"، هشام عاشور، من تصرف نادرة ويلومه والده "حسن أبو عصاية"، كمال أبو رية، على غضبه ويخبره أنهم ساعدوا "نادرة" عندما طلبت ذلك ويجب أن يلتفتوا لأعمالهم ويتركوا تدابير الحياة تفعل ما تريد.
وشهدت الحلقة وفاة "مسعود"، أحمد عيد، بجوار قبر أخيه بلال، علي الطيب، وتندب "سكينة"، فريدة سيف النصر، رحلة حياتهم والألم الذي سببه فقد ابنيها، ويعدها "عبد الجبار" أنه سيبحث عن "علاء" ويعيده لها، وتطلب منه "سكينة" الإفراج عن "أُنس"، ندى موسى.
تخبر "نادرة"، "أُنس" أن خوف الناس على أبنائهم هو الدافع الذي أتى بها لـ"عبد الجبار"، و تختلي "سكينة" بـ"نادرة" و تسألها عن سبب وجودها بالمنزل وتخبرها أن اشتياقها ليوسف هو السبب، فتؤكد لها "سكينة" أنها كاذبة وتنوي فعل شيء ما، وتخبر "سكينة"، زوجها "عبد الجبار" عدم رغبتها في بقاء "نادرة" ويشير لها أن كل شيء قضاء وقدر، فتهدده بترك المنزل في حال بقائها، ويؤكد لها "عبد الجبار" أنه يعد لها مخططا ولكنها تطلب منه أن يقتلها كما فعلت في أبنائها، ولكن "سميرة" استمعت لحديثهم.
تحاول "سميرة" أن تخبر "نادرة" بمخطط "عبد الجبار"، وتخبرها بنيتها لترك المنزل مع ابنتها بعد موت "مسعود"، و يطلب "عبد الجبار" من "نادرة" أن تعيد الأرض وتؤكد له أنها ستتنازل عن الأرض، وتتصل "نادرة" بـ"جاسم" وتخبره أنها تريده في أمر ما.
تضع "سكينة" جهاز تسجيل في دولاب "نادرة" لكي تعرف ما تنوي عليه، فتدخل نادرة غرفتها وتتصل بجاسم وتطلب منه الاتفاق مع موظف الشهر العقاري بتزوير نقل ملكية الأرض، ويسمع "عبد الجبار" و"سكينة" مكالمة نادرة ويعدون لها فخ، ويخبرونها أن الموظف لن يأتي وأنهم سيذهبون إليه.
يعد عبد الجبار سلاحه، وتذهب نادرة لغرفتها وتأخذ معها سلاحها، ويجلس عبد الجبار مع نادرة في السيارة متجهين لمكان بعيد، ويطلب عبد الجبار من نادرة أن تنزل من السيارة ويأخذها لمكان دفن أخيها ويخبرها أنه سيدفنها بجواره، فتخبره نادرة أنه لن يرى نظرة خوف بعينها فيصوب السلاح نحوها ولكنها تنادي أنس وينظر عبد الجبار للجهة الأخرى وتقوم نادرة بإطلاق الرصاص صوب قلبه ويموت في الحال وتعيد نادرة إطلاق النار عليه آخذة بثأر أخيها.
تعود نادرة للنجع مهللة ويلتفت أهل النجع جميعاً حولها وترفع يدها وهي ملطخة بدماء عبد الجبار، ويخبرها عبيدة أنه سيشهد معها أنه قتلها لعبد الجبار دفاعاً عن النفس وسط تهليل بالتأييد من جميع أهل البلد وصيحات بـ "الله أكبر".
اقرأ أيضا
ابنة محمود حميدة تفتح النيران على "هارلي": احترام الغير يأتي من احترام النفس
صحيفة الجارديان تكتب عن التحرك البرلماني الناتج عن "تحت الوصاية"
حجز الممثل السوري وسام فارس في لبنان بعد شجاره مع شرطي
في "جميلة" و"بابا المجال" الأم تقتل ابنها بالسم عن طريق الخطأ!
لا يفوتك: أسرار يوسف عثمان في الحفاظ على أناقته
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt
آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5