بدأت الحلقة السابعة من مسلسل "كوفيد 25"، بموت "شروق" التي تقدمها إيناس كمال!
وجدت جثة "شروق" ملقاة على الأرض وبالبحث عن القاتل تبين أنها لم تقتل من أحد المصابين ولكن قتلت عمدا، وبكى "محسن" الذي يقدمه أمير صلاح الدين، بسبب موتها ويتذكر خطوبته بها وسبب انفصالهما.
يذهب "ياسين"، يوسف الشريف، لـ"رامي"، أحمد صلاح حسني، ويطلب منه المساعدة عن طريق السوشيال ميديا، لفضح الشركة المصنعة للقاح وبذلك يكون قد كفر عن أعماله السابقة.
ينفعل الموجودون فى المستشفى على "ياسين" بعدما علموا بمقتل "شروق" ويبدأ ياسين بسؤالهم عن آخر ما فعلته فى محاولة منه أن يعرف الباسورد التى كانت ستدخل به إيناس للموقع.
ينفعل "فطين"، عماد رشاد، على "ياسين" فيفضحه ياسين أن شركته كانت مشاركة فى صفقة قناع الوجه مع سعد الألفي.
يسأل ياسين زوجته "نهال"، أيتن عامر، عن والدها "دكتور صلاح"، بعد عودته من كندا، لكنها تخبره أنها ليس لديها معلومات فيخبرها بالفلاشة التى أعطاها له دكتور صلاح وعن تجاربه مع الغراب.
تخبر الممرضة "دكتور سيف"، إدوارد، أن تحاليل الطفل الرضيع إيجابية فتنهار أمه وتريد أن تدخل له ولكن يمنعها "سيف" خوفا عليها، تعلن الشركة المخصصة للقاح أنها تعمل على تصنيع لقاح سينقذهم من هذا الفيروس، ويقوم الطبيب الذى يفحص جثة إيناس لإخبار دكتور ياسين أنه وجد رقما مكتوبا على كف يدها فيستنتج أنه الباسورد الذى يبحث عنه، فيذهب على الفور ومعه محمد عادل الذى كان زميلا لها في الشركة مع آيتن عامر وأحمد صلاح حسني وقبل فتح الموقع يفر محمد عادل هاربا، ويغلق عليه الباب، ولكنه يقابله أحد المصابين ويقوم بقتله ويقف الجميع فى حالة رعب وصمت حتى يصل المصاب لأيتن عامر!