خاص مراد مكرم (2): هذا شرطي لتجسيد شخصية المثلي جنسيا.. وتقديم سيرة ذاتية لعلاء ولي الدين ليس سهلا

FilFan | فى حياة المشاهير

مراد مكرم

الاثنين , 8 مارس 2021 - 15:03 | اخر تحديث: الاثنين , 8 مارس 2021 - 15:03

حل الفنان مراد مكرم ضيفا على موقع FilFan للحديث عن مسلسل الاختيار، ودوره وعن حدوده في الأدوار الجريئة وعن رأيه في تقديمه سيرة ذاتية لعلاء ولي الدين.

فيما يلي أبرز تصريحات مراد مكرم.

نرشح لك- مراد مكرم (1): الزمالك يحتاج رئيس قوي مثل السيسي واللي مش عاجبه آرائي الكروية ميتابعنيش

- أقدم دور ضابط في مسلسل "الاختيار 2" وسعيد جدا بهذه التجربة، أعلم جيدا أن أي فنان يشارك في مسلسل الاختيار تقوم اللجان الإلكترونية للجماعات الارهابية بالترصد له عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

-لا أرفض شيء من أجل الرفض فقط، فسبق وقدم الفنان خالد الصاوي دور مثلي الجنسية في عمارة يعقوبيان بشكل محترف، وربما قبل ان يقدم خالد الصاوي هذا الدور كنت أخشى تقديمه .

- موافقتي على الأدوار الجريئة مشروطة بأن يكون للدور هدف ورسالة، وليس لمجرد تقديم دور جريء وإثارة الجدل، وهذه الأدوار قدمت في أفلام الزمن الجميل ولكن بشكل كوميدي مثل " سكسكة" و " لوسي"، وخالد الصاوي كان أول من قدم الدور بشكل درامي.

- من الصعب تقليد علاء ولي الدين لأنه ليس فنانا بل حالة خاصة من الصعب تكرارها.

- تعرفت على علاء ولي الدين وتعاملت معه ولكن لم تجمعني علاقة صداقة به مثل أشرف عبد الباقي ونجوم جيله، ومشواره الفني لم كن طويلا لأنه توفى في عمر صغير ، ولكن من الممكن تقديم سير ذاتية لشخصيات تاريخية لأنه من الصعب على فنان تقلديا فنان اخر.

- أنا شخص يعيش اليوم بيومه ولا أعلم ماذا يخفي لي القدر من فرص، ولكن ليس لدي نية بالاستغناء عن "الأكيل" لأقوم بهذه الخطوة، لأن البرنامج ناجح ولديه مصداقية والملايين من المتابعين.

- قال مراد مكرم مازحا يا نهار رعب، أخشى أن أقف على المسرح وأغني، ولكن لابد من القيام بتلك الخطوة لأنني في الاساس طرحت ألبوم، أحب أن أقدم ديو مع أنغام، شيرين، أمال ماهر، ومن الممكن حماقي وعمرو دياب، ومن مطربي المهرجانات أحب كثيراً حسن شاكوش.

اقرأ أيضا:

فيديو- راغب علامة عن انفجار مرفأ بيروت: أسعد يوم بحياتي!

مفاجأة... أحمد العوضي يعلن مشاركته في "الاختيار 2"

في أول ظهور تليفزيوني... ابنة يوسف شعبان تطلب الدعاء لوالدها وتكشف كواليس حياتها مع الأميرة فوزية (فيديو)

أكثر خُطَب الأوسكار لا يمكن نسيانها.. سقوط وغياب وضحكات وإسقاطات سياسية!