اتهامات بالثراء الفاحش، وعدم مراعاة الظروف خلال هذه الفترة الصعبة التي يعيشها معظم الناس، وجهت للفنان باسم ياخور بعد ظهوره وهو يرتدي ساعة يد تجاوزت السبعة وأربعين ألف دولار.
ورد باسم ياخور على هذه الاتهامات من خلال حواره مع برنامج et بالعربي، قائلا إنه كممثل من الممكن أن يظهر بساعة ثمينة في حالة من اثنتين، إما أن تكون هذه الساعة هدية، أو أن تكون تقليد وليست حقيقية.
تابع باسم ياخور أن هذه الساعة تلقاها كهدية مع حوالي 3 ساعات أخرى، بحكم شهرته كممثل وبحكم أن لديه معجبين، مؤكدا أن شخصيته لا تحب هذه المظاهر ولا يجد فيها غايته.
رد باسم ياخور أيضا على نزوله في جناح فخم بأحد الفنادق المكلفة، حيث تصل تكلفة الجناح خلال ليلة واحدة لعشرين ألف دولار، وقال إنه بهذه التكلفة يستطيع دفع مصروفات ابنه لعام كامل عندما يصل لسن للجامعة أو يدفع له مصروفات المدرسة كاملة لمدة عامين أو ثلاثة حاليا، مشيرا إلى أنه لم يدفع ثمن إقامته، وتابع أن عائلته تأتي على رأس أولوياته.
اقرأ أيضاً
سيمون: خيري بشارة قالي بابا مات عشان أعيط في مشهد من "أيس كريم في جليم"