حلّت الفنانة إلهام شاهين ضيفة على برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON.
اقرأ أيضا: إلهام شاهين عن "حظر تجول": لا أخشى أدوارا تظهرني قبيحة
تحدث إلهام عن بداياتها الفنية، ومراحل نجوميتها، وجرأتها على الشاشة، ومعايير اختيار أدوارها، وغيرها من التصريحات التي نستعرضها فيما يلي.
- مارست الأمومة على شقيقي أمير،"أول ما عرف ينطق كان بيقولى ماما ميمي"، ولم أعد أتحمل وجود رجل في حياتي "جربت وفشلت مرة واتنين".
- مشاركتي في فيلم "الهلفوت"، أمام النجم عادل إمام، كانت أكبر بطولة في بدايتي، وبعد هذا الفيلم كان بإمكاني الشعور بأني أصبحت نجمة.
- فضلت دائما العمل في أفلام مهمة، مع نجوم كبار، على العمل في أفلام أخرى فقط للحصول على بطولة مطلقة.
- بعد "الهلفوت"، الذي حقق نجاحا مذهلا، أصبحت مطلوبة في جميع الأفلام، وشاركت في فيلم "أيام الغضب"، ورغم أنني قدمت فيه سبعة مشاهد فقط، بجلابية واحدة وبدون مكياج، وبدون جملة حوار واحدة، ورغم وصف البعض لي بالجنون، إلا أنني حصلت عن تلك المشاهد على ثلاث جوائز إحداها جائزة دولية من الخارج.
- فترة الثمانينيات شهدت إنتاجا وفيرا من أفلام تافهة قدمت الكوميديا للكوميديا، ومع أنها كانت فترة ظهوري إلا أنني رفضت ما كان يعرض علي في ذلك الوقت، بما في ذلك أدوار البطولة المطلقة، وفضلت المشاركة بدور صغير في فيلم يقدم موضوعا مهما كفيلم "العار".
- مشاركتي في فيلم "موت سميرة" كانت خطأ، وذلك الفيلم ما كان يجب أن أقدمه، فأنا أكرهه، وأكرر قول ذلك باستمرار كنوع من تعذيب الذات، لأن الفيلم هاجم الموسيقار بليغ حمدي، الذي أعشق موسيقاه وأحترمه جدا، وجودة الدور لم تكن مبررا للمشاركة دون أن أوافق على ما يقوله الفيلم.
- من ينتقدون السينما لأنها دون المستوى، وتعبوا من أفلام كلها أكشن دون هدف أو رسالة، أو من أفلام الضحك لمجرد التسلية، عليهم دور في تشجيع السينما الجادة، والأفلام التي تناقش قضايا تهم المجتمع، وذلك بالذهاب لمشاهدة الأفلام والمساهمة في إنجاحها.
- فيلم المهرجانات، والفيلم الذي لديه موضوع ورسالة وقضية ليس بالضرورة فيلما ثقيل الدم، ويجب أن يقدم الفيلم متعة المشاهدة في جميع الأحوال.
- كنت على وشك التوقف عن التمثيل بعد فيلم "يوم للستات"، واحتفالي بتقديم مئة فيلم على مدى مسيرتي الفنية، وفكرت أنني عاشت في أفلامها، إلى جانب المسلسلات والمسرحيات، كل المواقف الممكن أن أعيشها على الشاشة، ومن الصعب أن أجد شيئا جديدا، إلا أن فيلم "حظر تجول"، ومن المشهد الأول، أشعرني بأنني وجدت الجديد الذي كنت أبحث عنه.
- أعتز بإقبالي على الأدوار التي تخاف النجمات منها، ولم يحدث أنني خفت من الظهور قبيحة، وحدث أنها مثلت دور الأم لممثلين في عمر مقارب لعمري، مثلا مع أشرف عبد الباقي، وعمرو سعد، ومع هشام سليم في "الحرافيش".
- أنا صاحبة فكرة ظهوري في "حظر تجول" بشعر أبيض، فقد جربت في البداية اللون الأسود ولم أقتنع به، فأضفت بيدي اللون الأبيض للشعر المستعار، ورغم أن المخرج أمير رمسيس أوضح لي أنني سأبدو في السبعين من عمري، أكبر من عمر الشخصية، إلا أنني قصدت الشعر الأبيض، لأعكس تأثير 20 عاما قضتها بطلة الفيلم خلف أسوار السجن.
- "زي ما في فنانات بتحب تقدم أدوار أصغر من سنها أنا بحب أقدم أدوار أكبر من سني، أبقى ممثلة مش معتمدة على شكلها ولا عشان لابسة آخر موضة وحاطة ماكياج، مش في دماغي الكلام ده خالص أنا في دماغي التمثيل وبس معنديش أي مقومات تانية ومعنديش ثقة في نفسي في أي حاجة تانية غير إن أنا ممثلة وبعتز بده جدا وبعمل الأدوار اللي يخافوا منها النجمات".
"حظر تجول" هو الفيلم المصرى الوحيد المشارك فى المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائى الدولى، بعد غياب الأفلام المصرية عن المشاركة في أى مسابقة رسمية، بدورة العام الماضى، بسبب عدم وجود فيلم مؤهل للمشاركة وقتها.
ويتتبع الفيلم قصة فاتن بعد عشرين عامًا من خروجها من السجن، بسبب ارتكابها جريمةّ مريعة، ويعود الفيلم إلى خريف 2013 بعد قرار حظر التجوال بمصر، والذي أجبر فاتن على قضاء ليلتها عند ليلى والتي تعرضها لمحاكمة ثانية بحثاًعن اجابات لأسئلة مسكوت عنها. لتمر الليلة في محاولة كل منهما لتقبل الأخرى.
ويقوم ببطولة الفيلم النجوم إلهام شاهين وأمينة خليل وأحمد مجدي و محمود الليثي، والنجم الفلسطيني كامل الباشا الحاصل على جائزة أفضل ممثل في الدورة الـ 74 من مهرجان فينيسا السينمائي الدولي عن فيلم قضية رقم ٢٣ ، الفيلم تصوير عمر أبو دومة، مدير فني عاصم علي، تصميم أزياء ناهد نصرالله، مونتاج هبة عثمان، موسيقى تصويرية تامر كروان، إنتاج مشترك بين شركات Red star Films، وS Productions وTeam One Productionsو The Cell Post-production، ومن تأليف وإخراج أمير رمسيس.
اقرأ أيضا:
#شرطة_الموضة: بوسي بفستان لامع يصل سعره لـ18 ألف جنيه
أحمد سعد مع خطيبته: يارب ابعد عننا شيخ الحارة