كفت الفاشونيستا روان بن حسين عن إصابتها بفيروس كورونا الذي اشتبهت في الإصابة به قبل سفرها إلى جزر المالديف وتأكدت بعد عودتها من حملها الفيروس.
خوفا من العدوى .. متابعة تهاجم روان بن حسين لنزولها حمام السباحة .. هكذا ردت عليها
كتبت روان بن حسين عبر حسابها على Instagram: "أجريت اختبار PCR يوم الأربعاء، قبل 48 ساعة من رحلتي إلى دبي، والتي جاءت سلبية، وفي يوم مغادرتي كنت أعاني من الحمى والسعال ولكننا اعتقدنا جميعًا أن هذا بسبب الطقس المتغير في جزر المالديف، فهناك كان الجو يوم بارد ممطر ويوم حار مشمس، أصررت على إعادة اختبار PCR الخاص بي، وكرر صديقي الذي كان معي اختباره أيضًا، وجاءت نتيجته سلبية، في حين أن نتيجتي كانت إيجابية للأسف".
تابعت بن حسين: "من هذاك الوقت وأنا ملتزمة بتعاليم العزل المنزلي، للأمانة مش قادرة أفهم كيف الفيروس انتقل، ومن مين، ومتى وكيف في خلال 3 أيام تغيّرت نتيجة الفحص ولكن الحمد لله على كل حال وقدر الله وما شاء فعل".
وعبر خاصية القصص المصورة قررت روان بن حسين الكشف عن حكايتها وكواليسها، وأن الحديث عن التحرش مؤخراً شجعها على ذلك.
وكشفت روان كاتبة أنها كانت تشعر طوال الوقت بالاضطراب والتوتر ودائماً ما تلقي باللوم على نفسها، منذ أعلان زوجها من المقريف بسبب صدمة الجميع من زواجها لشخص يسيئ إليها، إلى أن وصل الأمر لاحتياجها للعلاج النفسي لتعيش بشكل طبيعي، رغم أنها اعتقدت في البداية بأنها لا تحتاج إلى علاج، مضيفة أن زوجها يوسف المقريف كان نرجسيا ومريض نفسي لكنها أحبته رغم كل ذلك.
وفي مفاجأة آخرى أعلنت روان بن حسين أن زوجها نقل إليها فيروس جنسي وهو HPV16، ويعد من الفيروسات العالية الخطورة، وذلك بسبب علاقاته الجنسية المتعدةة مما شجعها على الطلاق النهائي.
وأنهت روان قصتها كاتبة:"اللهم لك الحمد ولا اعتراض على قضاء الله وقدره"، متحمسة للمرحلة الجديدة من حياتي.
يذكر أنه في عام 2017 أعلنت روان بن حسن ارتباطها الرسمي برجل الأعمال الليبي يوسف المقريف، ثم أعلنت بعد ذلك عن تعرضها للخيانة من قبل خطيبها ونشرت صورا له ولعائلته والفتاة التي خانها معها، لتعود بعد ذلك وتحذف الصورة وتعتذر من يوسف وعائلته.
وفي رمضان الماضي 2019 أعلنت روان زوجها دون الكشف عن اسم زوجها وانتقلت إلى دبي، وحملت في طفلتها الأولى ثم قررت أن تكشف عن زوجها لتكون المفاجأة أنه هو خطيبها السابق يوسف.
اقرأ أيضا:
كريم عبد العزيز: أصبت بـ12 جلطة في الرئة والدكتورة قالتلي هتموت