بعد شهور من الجدل بشأن علاقتها بزوجها، أعلنت الفنانة أصالة نصري اليوم، انفصالها رسميا عن المخرج طارق العريان بعد 13 عاما من الزواج.
اقرأ أيضا: بدون ذكر اسمه.. أصالة تعلن رسميا انفصالها عن طارق العريان وتطالب بعدم السؤال عن التفاصيل
على مدار كل هذه السنوات لطالما حرصت أصالة على التعبير عن حبها الجارف لزوجها، فكانت تتغزل فيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفي اللقاءات التلفزيونية وفي كل مناسبة يتاح لها خلالها الحديث عن زوجها ومدى حبها له.. إلى أن انتهت القصة بينهما بالإعلان الرسمي عن الانفصال صباح اليوم.
اقرأ أيضا: أول تعليق لطارق العريان على طلاق أصالة
فيما يلي نستعرض أبرز رسائل تغزل أصالة في طارق العريان قبل الانفصال.
"يا حبيبي كلّ سنة وأنت بخير يا سيّد عائلتي الصغيرة وحنونها وسنة ورا سنة نعيش تحت ظلّك الحكيم الفهيم الطَّيِّب".
"نحفان وحليان جوزي..الحمد لله.. حب".
"بدّي عبّر بدّي قول... طارق العريان ماله مثيل وماله شبه.. مخرج فوق المستوى، بكيت بكا إله علاقه بالفخر والإبهار والتعاطف معه على أيّام طويلة صعبة قضاها ما بين التصوير والمونتاج والصوت والموسيقى.. قريب من الألف بوم أنت أخلصت فيهم لعمل مُبهر رائع غير عادي... امبارح كان يوم من أجمل أيّام حياتي وأنا عم ردّد بكلّ لحظه أنا فخورة أنا محظوظه أنا زوجة طارق العريان أبو التفاصيل واللي المفروض هوّه اللي يقول ( أنا المهتمّ بالتفاصيل)... شكراً يا كبيرنا على هديّتك الغالية لي ولأولادنا والّلّي رح تبقى برونقها وبجمالها حتّى لو كلّ شي بهالدنيي انطفى وتعب.. بحبّك يا سيّد القلب والروح ومبارك عليك نتيجة مجهودك، فيلمك العظيم (الخلية)".
"معك ولدت من جديد، وبدأت رحلة لم أكن قد حلمت بها، أنت أبي الذي لا ييئس من توجيهي وأبي الذي يرى كل ما أفعله جميلاً وأبي الذي يخاف علي من الناس ومن الطريق ومن ردود أفعال الآخرين على كل أشكال اندفاعي، أنت صديقي الذي أختلف معه كل يوم وإبني الذي لا غنى لي عنه، نمرّ أحياناً قرب مفترق طريق ونكاد نفترق إلّا أنّنا لا نتعب من المحاولات مجدّداً، ليس بسبب أبناءنا بل لأنّنا أصبحنا معتمدين في المشاركه حتى على استنشاق الهواء، أنت باختصار النبيل الذي لم أرى له مثيل، الطموح الذي يبدأ كلّ عمل وكأنّه بداية مشواره، الكريم الخلوق الهادئ الطيّب، أحبّ زوجي لدرجة أنَّني في عزّ خلافنا أخاف عليه من أن يحزن، وأتحوّل لأكون هو ضدّي أنا، وذلك ليس لأَنَّنِي مُحبّه وعاشقه بل لأنّه يستحق، كل عام وأنت بألف خير يا أنا كما أتمنّى أن أكون.. أصالة طارق العريان حب".
"طبعاً مرّات بنختلف وعادي مرّات بنحتدّ، وللأسف مرّات بنزعل من بعض كتير، ويمكن مرّات بحسّ إِنَّك غلطان وكتير بحس إنّي غلطانة، بس دائماً أنا فخورة فيك سند خلوق لطيف المعشر ذكي، واثق وطموح محب وكريم ووفي".
"في عيد زواجنا العاشر في عيد ميلاد قلبي العاشق، في عيد يقيني الذي انتظرته وأنا أعلم أنّي أسير إليه قبل حتى أن ألتقيه، في دربي الأوّل المرهق المؤلم مشيت منه فأوصلني إليك، لأتعرَّف معك على الفرح، على الهدوء على المحبة الساحرة، على ضجيجنا واختلافنا وعلى شعور الودّ والشغف الذي يليه، اليوم عهدنا على الزواج الأبدي هو العهد الصادق وهو الوعد الأكيد، فنحن اليوم نعرف بعض كما نعرف أنفسنا، فليس منّا من سيدّعي، وكوننا معاً نريد أن نحيا سعداء، مع شركاء رائعين، وكلانا لا يملك خياله إلّا ما يفوق الخيال، وأنا عرفت من الرجال أطيبهم وأذكاهم وأحنهم وأشهمهم ( أبي)، فكانت أحلامي تسمح لي أن أعلو بها حتى تمنيت رجلاً يشبه أبي وكنت، أعدك وأعاهدك أن أحبّك كما لم أحبّك من قبل في صباح كلِّ يوم جديد، وأعدك أن أحاول أن أغيّر كل ما لاتريده لي وما لاتحبّه بي، وأعدك أن تكون أغنيتي وأن يكون حضنك بيتي، زوجي أحبّك لأعلى نوتة موسيقيّه في صوتي، فتخيّل!".
"هو حبيبي وأبي وعمري تيتو، ذكي واثق وجداني وحلو المعشر والحمد لله أنّي في حياته الحب الأوّل والأخير".
"الحبُّ مفتاح الضمير ومفتاح الفرح ومفتاح النجاح، فضميرنا يؤلمنا إن آلمنا من نحب أو حتّى من نعرف حتى من لا نعرف، وبالحب نتجاوز الألم نتجاوز المِحَن نتجاوز الفشل، وللحبّ نعمل وللحبّ نتفوّق وبالحبّ نحتمل، شكراً حبيبي لأنّك أعطيتني فرصة أن أكون معك، شكراً لضميرك ولوفاءك ولقلبك الطاهر وعقلك المبدع، شكراً لأنك أصبحت مثلي معبّراً والحمد لله أنّك حتّى غلبتني، لن أسألك في هذه اللحظة هل تحبّني؟ لأنّي أعلم أنّك تعيش من أجلي، وفي عاشر عيد حب لنا معاً، كلّ عام وأنت حبّي الأول والمخرج الأوّل والعاشق والوفي الأوَّل".
"في عزّ زعلي منه أحبّه لا لأنّي أريد وأحتاج ذلك بل لأنّه يستحق".
"أعان الله المحبين لأنَّ الحب رغم متعة شعوره يحتاج للحفاظ عليه أن تدور حول نفسك كل يوم ألف مرّة، مرّة لتغير شكل التعبير ومفرداته ومرة تغير أنت تعبيره ومفرداته ومرة تتغير فتحلق بمشاعرك للأعلى وتعود لتدنو قليلاً لمشاركة هموم الحياة فتنفض عنه اليأس إذا يئس وتساير وتعند وتضعف وتقوى وتدير دون أن تُشعره بقدرتك على التنظيم لأنه يجب عليك أن تطيع والمطيع ينفذ مطالب الآخر ، الحب كالحياة يحتاج تفكير ومشاعر وكرامة مطاطه تُشدُّ وتُرخى، الحب مناخاً يحتاج أن نحافظ عليه من تلوث الأنانيه والكذب، الحب ليس شعوراً آنيّاً رغم قوة دفعه وضربات قلبه وبرودة أطرافه حين يكون طازجاً فهذا الشعور في بدايته ليس إلّا تخوفاً من مستقبل هذا الشعور، نعم الحفاظ عليه يافعاً نضراً مشعّاً صعب يقرب للمستحيل، ولكنه ممكن ، فدع قصة حبك متعة لك أنت والتحدي للحفاظ عليه هو تحديك أنت، إفعل واشعر وعبّر كي تسعد أنت، فإن لم تشعر أنت بكل ذلك لن يشعر أحد بك".
اقرأ أيضا:
كيف أصيبت نانسي عجرم في حادث اقتحام منزلها؟
فيديو- رقص عمرو دياب ودينا الشربيني في سهرة خاصة