قبل اجتياح قنوات الأفلام العربية والأجنبية، وأقراص الـ DVD، و"الداونلود" من شبكة الإنترنت في الوقت الحالي، كان لا يوجد سوى شرائط الفيديو الكاسيت والسينما كوسيلتان وحيدتان للتسلية في التسعينيات من القرن الماضي، وخلال تلك "الفترة الذهبية" حاولت شركات توزيع الفيديو اجتذاب محبو هوليوود والسينما العالمية للأفلام الأجنبية بعناوين تجارية جذابة من أجل تحقيق أعلى ربح ممكن، ولكنها في بعض الأحيان جاءت طريفة وبعيدة عن مضمون تلك الأفلام.
ونطرح من خلال الملصقات التالية نماذج لبعض العناوين التجارية التي تم طرحها في سوق الفيديو المصري، والتي تعكس حالات متطرفة ومتوسطة وجيدة في الترجمة.