دائمًا ما يثير مصطلح السينما النظيفة الجدل في الوسط الفني المصري، خصوصًا عندما يبدي الممثلون رأيهم في تقديم المشاهد الجريئة والقبلات، واختلفت الآراء عليها، فبعض الفنانين يرفضون تلك المشاهد مثل محمد أنور الذي صرح برفضه لتقديم مشاهد القبلات وريهام عبد الغفور التي كشت عن تربيتها المحافظة التي تمنعها من تقديم المشاهد الجريئة، مشيرة إلى أنها تحترم الفنانات التي يقدن تلك المشاهد وتعتبر أعمالهن ذات قيمة أعلى.
في حين أن هناك من دافع عن المشاهد مثل إلهام شاهين، إلهام صفي الدين، غادةت عادل وغيرهم.
وفي هوليوود، أصبحت تثير المشاهد الجنسية والعارية الجدل بشكل فريد من نوعه في الأونة الأخيرة من بعد انطلاق حملة Me Too، التي نادت بالقبض على المتحرشين وحماية النساء في هوليوود، ما نتج عنها انتشار قصص عن تعدي الحدود أثناء تصوير مشاهد جنسية للسيدات.
ومن المفاجي أن هناك نجوم اشتهروا بالأزياء الجريئة والمشاهد الحميمية إلا أن هناك قواعد يضعونها في عقودهم وحدود يرجى الالتزام بها، فهناك من لا يمانع القبلات ولكنه يمانع العري، وهناك من يرفض القبلات بغرض الإخلاص لزوجته.
نرصد في هذا الألبوم ما جاء على لسان الممثلين في هوليوود بخصوص رفضهم لمشاهد حميمية، مثل ميجان فوكس وجوليا روبرتس، وماهرشالا علي، وسيدني سويني، وريبيل ويلسون، وبين بادجلي، وكييرا نايتلي وآنا كيندريك وغيرهم.