تقمص الفنان تامر حسنى شخصية الإعلامي عمرو الليثى واستعار نظارته ليقدم "برنامج واحد من الناس " بدلا منه، إلا أنه لم يستطيع قول كلاما مشابها لطريقة تقديم الليثي لبرنامجه "واحد من الناس".
واستمع حسنى لأغرب الحالات فى دار للمسنين زاره مع الليثي، بعد أن وجد أما ترفض العيش مع ابنها وفضلت العيش في دار المسنين بكامل إرادتها رغم رفض أبنائها الذين لم يقصروا فى رعايتها، و قالت السيدة أنها كانت تشعر بأنها كل الأسرة، ولكن بعد زواج أولادها اصبحت جزء من الأسرة فى ظل انشغال أولادها بأعباء الحياة.
وعقب الليثى على كلامها بأنها إنسانة عظيمة جدا وسر عظمتها فى انها لا تريد أن تشعر أنها تعتمد على أولادها وأنها أدت رسالتها فى الحياة.