أرجع ناصيف زيتون السر وراء إقبال الجمهور على سماع أغانيه عبر موقع "YouTube" إلى التوفيق، قائلا: "يوجد توفيق قوي جدا... أمي دعت لي".
ثم تدارك وصارح جمهوره بالسبب الحقيقي وراء هذا الإقبال: "فترة التحضيرات للألبوم استمرت لمدة عامين كاملين".
وبسؤاله عن رأيه في الأغاني الموجهة لفئة عمرية معينة، أكد ناصيف أن هذا الكلام ينطبق في عالم التسويق فقط الذي يصنف الموسيقى لأغاني يحبها الكبار وأخرى مناسبة للصغار والشباب.
أما عن خطته المستقبلية، فقال ناصيف: "طموحي أن يكون لي بصمة مثل عبد الوهاب وأم كلثوم ووديع الصافي وفيروز، فهم أيضا مع كامل الاحترام بدأوا صغار مثلي هذه هي دورة الحياة، أتمنى أن أصبح بحجمهم".