بعد غياب حوالي عامين عن الشاشة الفضية، تعود الفنانة اللاتينية جينفر لوبيز إلى السينما بفيلمها الجديد " Boy Next Door".
وتظهر لوبيز في إعلان الفيلم الذي طرحته شركة " Universal Pictures" بدور مدرسة تعاني من اهمال زوجها لها بالإضافة إلى خيانته لها، مما تجعلها تفكر في خيانته هي الأخرى مع جارهما الشاب المنتقل حديثا إلى جوارهما.
لكن لوبيز تكتشف أن قرارها هذا كان أسوأ قرار اتخذته في حياتها، خاصة عندما يتقل الجار الشاب إلى المدرسة التي تعمل بها.
كان آخر أفلام جينفر لوبيز يحمل عنوان " Parker" والذي طرح بدور العارض عام 2013.