أعلنت الاعلامية ريهام سعيد عن تفكيرها في الاعتزال بعد خمس سنوات من الآن من أجل التفرغ لتربية أبنائها، معربة أنها لا تستبعد اتجاهها إلى الغناء في الفترة المقبلة.
وحول أزمتها مع الشيخ يوسف البدري و وإذاعة الحلقة بعد تسجيلها له دون علمه، قالت ريهام أنها شعرت بالاستفزاز لكونه تقاضى ألف جنيه لكي يظهر في الحلقة، ثم يخبرها بعدها أنه أقام دعوى قضائية ضد القناة لكي يغلقها.
كما استنكرت جلوسه معها ومع معدة البرنامج ما يقرب من الثلاث ساعات قبل التسجيل دون ارتدائهما الحجاب، ثم يطلب منها ارتداء الحجاب قبل التصوير فقط.
أما عن اختلاف الفقرات والبرامج التي تقدمها ريهام، نفت في حوارها ببرنامج "جر شكل" مع الاعلامي محمد علي خير عبر شاشة "CBC"، أن يكون ذلك بسبب ارتباكها أو عدم حسم قرارها بنوعية البرامج التي تود تقديمها، معتبرة أن ذلك دليل على تفوقها على نفسها لأنها مذيعة متنوعة.
ووصفت ريهام عزل الرئيس محمد مرسي بأنه يوم الثورة الحقيقية، وكشفت انها لم تنزل ميدان التحرير في ثورة 25 يناير سوى مرة واحدة، وذلك بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق حسني مبارك.