وقبل أن يبدأ "المقلب" أبدت هيفاء استيائها لمدير أعمالها مصطفى سرور بعدما شعرت أنه تورطت في تصوير هذا البرنامج في ظروف صعبة وشمس حارقة.
وظهر على هيفاء الوتر منذ أن رأت المومياوات قبل أن يتم حبسها في المقبرة الفرعونية.
وما أن تم إغلاق بوابة المقبرة على هيفاء، لم تتوقف عن الصراخ وتلاوة بعض آيات القرآن، وظلت واقفة جامدة في مكانها خوفا من الخفافيش والثعابين بالمقبرة.
وكان الطريف في الأمر عدم توقف هيفاء عن تلاوة القرآن والسباب في نفس الوقت.
وعندما علمت هيفاء أن المومياء الأخيرة هو رامز جلال، طلبت منه عدم الحديث معها، ثم انفعلت عليه وانهالت عليه بالسباب ثم ركلته بقدمها، في حركة أشبه بأفلام الأكشن.