"شويكار وفؤاد المهندس" لم يشكلا فقط ثنائي فني مميز، فهما كانا حالة مميزة، على الصعيدين الإنساني والفني.
باعتراف المهندس وشويكار فكل منهما حافظ على حبه للآخر حتى وافته المنية عام 2006.